المعاد
إنّ الله تعالى إليه المصير[1].
الدنيا مزرعة الاخرة:
الهدف الأساسي الذي ينبغي أن نبتغيه في حياتنا هو الفوز في المعاد ونيل السلامة عند مراقبة أعماله من قبل الكرام الكاتبين[2].
الحساب الدقيق في المعاد:
لا تخفى على الله خافية في الأرض ولا في السماء إلاّ أتى بها يوم القيامة، وكفى بالله جزياً وكفى به حسيبا[3].
أهوال المعاد:
إنّ للمعاد أهوال وعقبات كئود، ولهذا علينا السؤال والتضرّع من الله تعالى ليهب لنا أمن هذا اليوم العسير[4].
[1] <اللّهم . . . إليك المصير>. [دعاء36][2] <اللّهم . . . ارزقني فوز المعاد وسلامة المرصاد>. [دعاء20][3] <وأنت لا تخفى عليك خافية في الأرض ولا في السماء إلاّ أتيت بها، وكفى بك جازياً وكفى بك حسيبا>. [دعاء50][4] <اللّهم . . . هب لي أمن يوم المعاد>. [دعاء20]
[1] <اللّهم . . . إليك المصير>. [دعاء36]
[2] <اللّهم . . . ارزقني فوز المعاد وسلامة المرصاد>. [دعاء20]
[3] <وأنت لا تخفى عليك خافية في الأرض ولا في السماء إلاّ أتيت بها، وكفى بك جازياً وكفى بك حسيبا>. [دعاء50]
[4] <اللّهم . . . هب لي أمن يوم المعاد>. [دعاء20]