وخير لا يشوبه شرّ، هلال أمن وإيمان ونعمة وإحسان وسلامة وإسلام[1].
كما ينبغي أن نكون حين طلوع الهلال أرضى الناس بقضاء الله وقدره، وأزكاهم وأكثره تعبّداً لله تعالى[2].
قول الحقّ
من الصفات التي يتحلّى بها الإنسان الصالح والمتقي عدم الاهتمام بكثرة الناس أو قلتهم أمام بيان كلمة الحقّ[3].
قول الله
إنّ القول الإلهي متّصف بالحكمة والتنزيه عن كلّ نقص[4].
كلمات الله مصانة من أي تغيير وتبديل[5].
[1] [دعاء43].[2] <اللّهم . . . اجعلنا من أرضى من طلع عليه، وأزكى من نظر إليه، وأسعد من تعبّد لك فيه>. [دعاء43][3] <اللّهم . . . حلني بحلية الصالحين، وألبسني زينة المتقين في . . . القول بالحقّ وإن عزّ [أي: وإن ندر وقلّ وجوده]>. [دعاء20][4] <سبحانك قولك حكم>. [دعاء47][5] <لا مبدّل لكلماتك>. [دعاء47]
[1] [دعاء43].
[2] <اللّهم . . . اجعلنا من أرضى من طلع عليه، وأزكى من نظر إليه، وأسعد من تعبّد لك فيه>. [دعاء43]
[3] <اللّهم . . . حلني بحلية الصالحين، وألبسني زينة المتقين في . . . القول بالحقّ وإن عزّ [أي: وإن ندر وقلّ وجوده]>. [دعاء20]
[4] <سبحانك قولك حكم>. [دعاء47]
[5] <لا مبدّل لكلماتك>. [دعاء47]