responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارف الصحيفة السجادية نویسنده : الحسّون، علاء    جلد : 1  صفحه : 286

5 - كم من نوائب أزالها عنّا.

6 - كم من هموم وغموم كشفها عنّا.

7 - كم من حسنات وفّقنا إليها.

8 - كم من عيوب أصلحها فينا.

9 - كم من زلاّت وقانا شرّها.

10 - كم من مسكنة أبعدها عنّا[1].

قدرة الله

قدرة الله في منتهى الشدّة بحيث لا يعجزها شيئاً أبداً[2].

يملك الله تعالى القدرة المطلقة ن وهو الملك الوحيد لكمال القوّة والقدرة والحول[3].


[1] <وكم من سحائب مكروه جليتها عنّي، وسحائب نعم أمطرتها عليّ، وجداول رحمة نشرتها، وعافية ألبستها، وأعين أحداث طمستها، وغواشيء كربات كشفتها، وكم من ظن حسن حققت، وعدم جبرت [أي: فقرا صلحت]، وصرعة أنعشت، ومسكنة حوّلت، كلّ ذلك إنعاماً وتطوّلاً منك، وفي جميعه انهماكاً منّي على معاصيك>. [دعاء49]

[2] <لا تعجز عن شيء وإن عظم>. [دعاء2]

<لا يفوتها شيء وإن لطف [أي: صغر حجمه]>. [دعاء2]

<سبحانك ما . . . أشدّ قوتك>. [دعاء52]

<إنّك [أو أنت] كلّ شيء قدير>. [دعاء9، 14، 21، 31، 32، 33، 45، 46، 48]

<وهو عليك يسير>. [دعاء31]

[3] <لك يا إلهي . . . ملكة القدرة الصمد، وفضيلة الحول والقوّة>. [دعاء28]





نام کتاب : معارف الصحيفة السجادية نویسنده : الحسّون، علاء    جلد : 1  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست