غضب الله
قد يغضب الله على عبد نتيجة ارتكابه لمعصية فيعرض عنه ولا يرضى عنه بعد ذلك أبداً[1].
إذا أحاطنا بغضبه وسخطه فلا مفر من عذاب الله ; وهذا ما يحتّم علينا الالتزام بتقوى الله لئلا يشملنا غضبه تعالى وسخطه[2].
لا يمكن رد غضب الله إلاّ بحلمه، ولا يمكن رد سخط الله إلاّ بعفوه[3].
الغفلة
الإنسان الغافل يعيش حالة خمول التفكير في مجال عواقب أمره ومصيره الأخروي[4].
ينبغي للإنسان أن يوفّر لنفسه الأجواء والأرضية المناسبة التي تلفت
[1] <ولا تعرض عنّي إعراض من لا ترضى عنه بعد غضبك>. [دعاء47][2] <ما عند أحد دونك دفاع، ولا بأحد من سطوتك امتناع>. [دعاء36][3] <اللّهم ليس يرد غضبك إلا حلمك ولا يرد سخطك إلاّ عفوك>. [دعاء48][4] <وفكره قليل لما هو صائر إليه>. [دعاء52]
[1] <ولا تعرض عنّي إعراض من لا ترضى عنه بعد غضبك>. [دعاء47]
[2] <ما عند أحد دونك دفاع، ولا بأحد من سطوتك امتناع>. [دعاء36]
[3] <اللّهم ليس يرد غضبك إلا حلمك ولا يرد سخطك إلاّ عفوك>. [دعاء48]
[4] <وفكره قليل لما هو صائر إليه>. [دعاء52]