على الرغم من قربه إلينا[1].
ينبغي علينا المبادرة إلى معرفة الله والالتفات إلى حقيقة عظمته لئلا نقع في أودية الفهم الخاطئ في مجال معرفتنا بالله[2].
من خصائص عظمة الله:
1 - لا تنقضي عجائب عظمة الله[3].
2 - لا منتهى لعظمة الله، ولهذا يستحيل مقارنتها مع أيّة عظمة أخرى[4].
العفو والغفران الإلهي
إنّ الله تعالى أهل المغفرة[5].
إن الله تعالى غني بالعفو ومرجو للمغفرة ومعروف بالتجاوز عن المسيئين والمخطئين[6].
طلب العفو من الله:
المذنب بحاجة إلى طلب العفو والغفران من الله ليمحو الله ذنوبه ولا يحاسبه عليها[7].
[1] <الداني [أي: القريب] في علوه والعالي في دنوه>. [دعاء47][2] <احجبنا عن الإلحاد في عظمتك>. [دعاء5][3] <لا تنقضي عجائب عظمته>. [دعاء5][4] <يا من تصغر عند خطره الأخطار>. [دعاء5][5] <إنّك . . . أهل المغفرة>. [دعاء12][6] <إنكّ ملي بالعفو، مرجو للمغفرة، معروف بالتجاوز>. [دعاء12][7] <أسألك أن تعفو عني، وتغفر لي>. [دعاء51]<اغفر ذنبي، وآمن خوف نفسي، إنّك على كلّ شيء قدير، وذلك عليك يسير، آمين ربّ العالمين>. [دعاء12]
[1] <الداني [أي: القريب] في علوه والعالي في دنوه>. [دعاء47]
[2] <احجبنا عن الإلحاد في عظمتك>. [دعاء5]
[3] <لا تنقضي عجائب عظمته>. [دعاء5]
[4] <يا من تصغر عند خطره الأخطار>. [دعاء5]
[5] <إنّك . . . أهل المغفرة>. [دعاء12]
[6] <إنكّ ملي بالعفو، مرجو للمغفرة، معروف بالتجاوز>. [دعاء12]
[7] <أسألك أن تعفو عني، وتغفر لي>. [دعاء51]
<اغفر ذنبي، وآمن خوف نفسي، إنّك على كلّ شيء قدير، وذلك عليك يسير، آمين ربّ العالمين>. [دعاء12]