نام کتاب : التسميات بين التسامح العلويّ والتوظيف الأمويّ نویسنده : الشهرستاني، السيد علي جلد : 1 صفحه : 374
وقال ابن البطريق (ت 600 هـ) في (العمدة) : يحيى وعبيدالله أ مّهما أسماء بنت عميس الخثعمية[1] .
وقال ابن حاتم العاملي (ت 664 هـ) في (الدر النظيم) : وكان له من أسماء بنت عميس الخثعمية : يحيى وعون[2] .
وقال أحمد بن علي الطبري (ت 694 هـ) في (ذخائر العقبى) : ومحمّد الاصغر قتل مع الحسين أمه أم ولد ، ويحيى وعون أ مّهما : أسماء بنت عميس ، فهما أخوا بني جعفر ، وأخوا محمّد بن أبي بكر لأُمِّه[3] .
وقال في موضع آخر ـ في ولد جعفر ـ : كان له من الولد ثلاثة : عبدالله وبه كان يكنّى ، ومحمّد وعون ، ولدوا كلّهم بأرض الحبشة ذكره الدارقطني وأبو عمرو والبغوي ، أ مّهم أسماء بنت عميس ، و إخوتهم لأمهم : محمّد بن أبي بكر ويحيى بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم[4] .
وحكى الذهبي (ت 748 هـ) في (سير اعلام النبلاء) قول الواقدي : ثم تزوَّجَتْ علياً فولدت له يحيى وعوناً[5] .
وقال الزرندي (ت 750 هـ) في (نظم درر السمطين) : وقتل معه [الحسين(عليه السلام)] من إخوته وبنيه وبني أخيه الحسن ومن أولاد جعفر وعقيل تسعة عشر رجلاً ... ومن ولد عبدالله بن جعفر اثنان عونٌ ومحمّد[6] .
وقال ابن الصبّاغ المالكي (ت 855 هـ) في (الفصول المهمة) : ويحيى وعون أ مّهما أسماء بنت عميس الخثعمية[7] .