فلا يتماسكان ولا يتماسك من عليهما.
فآمن الزنديق بوجود الله تعالى، وأقرّ بأنّ الله تعالى هو المدبّر للعالم"[1].
[1] انظر: التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 42: باب إثبات حدوث العالم، ح4، ص 286 ـ 288.