4 ـ لا يصح وصفه تعالى بصفة الملتذ والمتألّم على الرّغم من إدراكه للذّة والألم; لأنّ اللذّة والألم من خصائص الأشياء المادية، والله تعالى منزّه عنها[1].
[1] انظر: المصدر السابق، الملخص، ص 100. الذخيرة الشريف المرتضى: باب الكلام في الآلام، ص 212.