والآسيوية يعبّر المسلمون عن مشاعرهم حسب تصورهم ومعتقداتهم في هذه المناسبة..
ومنهم من ينحوبها كعرض لذلك المسرح الحزين يوم الطف بالمنطق الرزين.. وبأرق الأساليب الأخّاذة بالمشاعر مستوحين من قدسية ذلك اليوم التاريخي ضروب العبر وأنواع البطولة والإيمان بالحق.. فينتزعون من ذكراه أروع الصور وأبلغ الدروس، وأسمى العظات، وإن كانت منهم مجرد سرد وترديد.