وقوله (صلى الله عليه وآله): «أعلم أُمَّتي من بعدي عليُّ بن أبي طالب»[2] .
وقوله (صلى الله عليه وآله): «عليٌّ وعاء علمي، ووصييّ، وبابي الذي أوتى منه»[3] .
وقوله (صلى الله عليه وآله): «عليٌّ باب علمي، ومبيِّن لاُمّتي ما أُرسلت به من بعدي»[4] .
وقوله (صلى الله عليه وآله): «عليٌّ خازن علمي»[5] .
[1]مسند أحمد بن حنبل 5: 26، الاستيعاب بهامش الاصابة 3: 36،الرياض النضرة 2: 194، مجمع الزوائد 9: 101و114 بطريقين صحّح أحدهما ووثّق رجال الاخر، المرقاة في شرح المشكاة 5: 569، كنز العمال 6 ص153، السيرة الحلبية 1: 285، سيرة زيني دحلان بهامش السيرة الحلبية 1: 188 «المولّف».
وانظر كنز العمال طبعة مؤسسة الرسالة 11: 605/32925.
[2]أخرجه الديلمي عن سلمان، وذكره الخوارزمي في المناقب: 49 ومقتل الحسين (عليه السلام) 1: 43، والمتقي في كنز العمال 6 ص153 «المؤلف».
وانظر كنز العمال طبعة مؤسسة الرسالة 11: 614 / 32977.
[3]شمس الاخبار: 39، كفاية الكنجي: 70و93 «المؤلف».
[4]أخرجه الديلمي عن أبي ذر كما في كنز العمال 6 ص156، كشف الخفاء 1: 204 «المؤلّف».
وانظر كنز العمال طبعة مؤسسة الرسالة 11: 614 / 32981.
[5]شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2: 448 «المؤلّف»
وانظر شرح نهج البلاغة الطبعة المحققة 7: 60.