وبدعته في النار، فاقتلوه ومن تبعه، فإنّه في النار "[1].. الحديث.
119 ـ وقول أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة له في " نهج البلاغة "، في وصف النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم): " أرسله على حين فترة من الرسل، وتنازع من الألسـن، فقفّى به الرسـل، وختم به الوحي "[2].
120 ـ وقوله (عليه السلام) في خطبة: " أمينُ وحيه، وخاتَـمُ رسـله، وبشـيرُ رحمته، ونذيرُ نِقمته "[3].
121 ـ وقوله عند تغسـيل النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم): " بأبي أنت وأُمّي، لقد انقطع بموتك ما لم ينـقطع بموت نبيّ غيرك من النبوّة والإنباء وأخبار السـماء "[4].
122 ـ وقوله (عليه السلام) في خطبة له في ذِكر رسـول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " محمّـد عبدِك ورسـولِك، الخاتِمِ لِما سـبق، والفاتحِ لِما انغلق "[5].
123 ـ وفي كتاب سُـليم، من قـول أمـير المؤمنيـن (عليه السلام): " أمّـا رسـول الله، فخاتم النبيّين، ليس بعده رسـول ولا نبيّ، ختم الله برسـوله الأنبياء، وختم بالقرآن الكتب "[6].
124 ـ وفي " أُصول الكافي "، في باب أنّ الأئمّة (عليهم السلام) محدَّثون، بسـند صحيح عن أبي عبـد الله (عليه السلام) ـ في حديث ـ: " إنّ الله عزّ ذِكره ختم