وجاء الحديث عن أبي طلحة بزيادة: "وقال له الملك مثل ما قال لك، قلت: يا جبرئيل وما ذاك الملك؟ قال: إنّ الله عزّوجلّ وكّل بك ملكان لدن خلقك إلى أن بعثك، لا يصلّي عليك أحد من أمّتك إلاّ قال: وأنت صلّى الله عليك". كنز العمال 1 : 440، 449 و 2 : 181 .
وعن سعيد بن عمر الأنصاري وأبي بردة بن نيار وأنس، كنز العمال 1 : 438، 448 ـ 449، 439; وسنن النسائي 3 : 50 كتاب الصلاة، باب الفضل في الصّلاة على النبيّ (صلى الله عليه وآله); وفرائد السمطين 1 : 24; وتاريخ بغداد 8 : 381 .
[2] صحيح مسلم 1 : 306، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله); وسنن الترمذي 2 : 270، أبواب الصلاة، باب ما جاء في فضل الصلاة على النبي(صلى الله عليه وآله); وسنن النسائي 3 : 50 كتاب الصلاة، باب الفضل في الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله); ومسند الطيالسي 1 : 283 رقم الحديث 2122; ورياض الصالحين : 381; وأسباب التنزيل للواحدي : 250; والدر المنثور 5 : 218; وتفسير القرطبي 14 : 294 .
نام کتاب : من سنن النبي (ص) الصلاة على محمد وآل محمد (ص) نویسنده : العسكري، السيد مرتضى جلد : 1 صفحه : 10