( 1 ) عدم ثبوت فِسق يزيد بن معاوية.
( 2 ) منع الصحابة خروج الحسين عليه السلام ومعارضتهم ونهيهم له.
( 3 ) خضوع الحسين عليه السلام لرأي أبناء مسلم بن عقيل لا لرأيه.
( 4 ) طلب الحسين عليه السلام أن يضع يده في يد يزيد.
( 5 ) عدم ذِكر الشيعة لأبِي بكر وعثمان ابنَي الإمام علي عليه السلام وأبِي بكر بن الإمام الحسن عليه السلام في الكتب والأشرطة.
( 6 ) كذب الكرامات التي يُروَى وقوعها يوم مقتل الحسين عليه السلام.
( 7 ) ترتُّب الفساد على خروج الحسين عليه السلام وعدم وجود مصلحة دينية ولا دنيوية في خروجه.
( 8 ) حرمة اللطم والنوح وما شابه عند ذِكر مقتل الحسين عليه السلام.
( 9 ) أنَّ يزيد ليس له يد في قتل الحسين عليه السلام ولَم يسبِ النساء.
( 10 ) عدم إرسال رأس الحسين عليه السلام إلى يزيد بالشام.
( 11 ) أنَّ يزيد من المغفور لَهم لأنه غزا مدينة قيصر.
منهجنا فـي هذا الكتاب
عندما رجعنا إلِى مقدمة كتاب " حقبة من التاريخ " للشيخ عثمان الخميس، وجدناه يقول: (ينبغي لكل إنسان إذا أراد أن يقرأ كتابًا من