[2] كتاب الملل والنحل، الشهرستاني: 1 / 59 في ذكر النظامية.
[3] وهو خبر خروج زينب من مكة إلى المدينة، وذلك لما خرجت خرج بعضهم في طلبها سراعاً حتى أدركوها بذي طوى، فكان أول من سبق إليها هبّار بن الأسود، ونافع بن عبد القيس الفهري، فروعها هبّار بالرمح وهي في الهودج، وكانت حاملا، فلما رجعت طرحت ما في بطنها، وقد كانت من خوفها رأت دماً وهي في الهودج، فلذلك أباح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم فتح مكة دم هبّار بن الأسود. راجع: شرح النهج لابن أبي الحديد: 14 / 192، السيرة النبوية لابن هشام: 2 / 298 ـ 299.
نام کتاب : محنة فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) نویسنده : عبد الله ناصر الحسن جلد : 1 صفحه : 75