و قواعد الأحكام للعلاّمة الحلّي الحسن بن يوسف بن المطهّر.
ذكرها في بعض كتبه متردّداً في نسبتها إلى الشـهيد، ففي موارد كثيرة ـ خصوصاً في جامع المقاصد ـ ينسبها إليه وبعبارات مختلفة دون أي تردّد، وفي موارد أُخر يتردّد في نسبتها إليه ; إذ يعبّر عنها بـ: المنسوبة للشهيد.
وأنا أذكر أوّلاً الموارد التي نسبها إليه دون تردّد، ثمّ أعقبها بذكر الموارد التي تردّد في نسبتها إليه:
ففي ثمانية وعشرين مورداً ذكرها بعنوان: «في حواشي شيخنا الشهيد»، هي: 3 / 158 و 437 و 443 و 456 و 482، 4 / 19 و 165 و 181 و 222 و 235 و 366، 7 / 42 و 86 و 120 و 150 و 161 و 248 و 343، 8 / 7، 9 / 28 و 38 و 187 و 211 و 220، 11 / 138، 12 / 89 و 169 و 489.
وفي عشرة موارد بعنوان: «شيخنا الشهيد في حواشيه»، هي: 3 / 175، 4 / 45، 6 / 28 و 195، 7 / 125 و 155، 9 / 197 و 291 و 363، 10 / 8.
وفي ثمانية موارد بعنوان: «شيخنا الشهيد في بعض حواشيه»، هي: 3 / 292، 4 / 13 و 56 و 402 و 450، 7 / 134، 9 / 207، 12 / 433.
[1] الرضاعية ـ رسائل المحـقّق الكركـي 1 / 218 ـ 219.
نام کتاب : فوائد المحقق الكركي عن بعض المصنّفات نویسنده : الحسّون، محمد جلد : 1 صفحه : 15