كتاب الغدير لشيخنا الحجة العلامة الأميني رحمه الله (رقم 137) فقد اشترك في ترجمته إلى الفارسية ثلاثة من أشباله وفّقهم الله وأخذ بناصرهم.
وفيها ما هو عمل جماعة ككتاب حساسترين فراز تاريخ (رقم 85) وترجمة كتاب الغدير لشيخنا العلامة الأميني (رقم 84) والعدد الخامس من مجلة تراثنا (رقم 148) ومحاضرات مهرجان الغدير المقام في لندن (رقم 149).
ثمّ إن هذه الكتب 35 منها مفقود، و24 منها مخطوط، و104 منها مطبوع.
وأيضاً 83 كتاباً منها باللغة العربية، و61 منها بالفارسية و21 منها بالاُردوية وكلها نثر إلاّ تسعة منها فهي منظومات.
والمؤلفون 41 منهم من العرب أوّلهم الخليل بن أحمد صاحب كتاب العين و84 منهم من الفرس أوّلهم أبو جعفر الطبري صاحب التاريخ، و25 منهم هنود وباكستانيون أوّلهم صاحب العبقات.
وهناك تركماني واحد وهو الحافظ الذهبي، وكردي واحد وهو الحافظ العراقي الرازياني المهراني وعددناهما في المؤلفين العرب!
والمؤلفون أيضاً، ثلاثة وستون منهم معاصرون أحياء حفظهم الله ومدّ في عمرهم، والبقية أموات.
والإحصائية الأخيرة أن المؤلفين المذكورين 129 مؤلفاً منهم من الشيعة و12 منهم سنيّون وخمسة منهم إسماعيليون، وفيهم زيديان ومسيحي واحد وهو بولس سلامة.