هذا.. وقد نجد في الفصل التالي بعض التوضيح لما ذكره (عليه الصلاة والسلام) في بيان الحال التي هم عليها.
بقي علينا أن نشير إلى أنه بالنسبة لقريش، وسائر العرب وموقفهم منه عليه آلاف التحية والسلام، فإن ذلك يحتاج إلى مزيد من البحث والتقصي، لعوامله وأسبابه، وبوادره، وآثاره نأمل أن نوفق لذلك في الموقع المناسب إن شاء الله تعالى.