فلم ينكر عليه النعمان ولا أحد من العرب ; لأنّ لهم شرفاً لا يدافع، ولذلك طرد النعمان الربيع عن مسامرته وقال له:
[1]معجم البلدان 1: 386، خزانة الأدب 4: 10.