القسم الاول:
ما يدلّ على السجود الى الأرض:
1- جعلت لي الأرض مسجداّ وطهوراً.
وفي لفظ مسلم: جعلت لنا الأرض كلّها مسجداً، وجعلت تربتها لنا طهوراً إذا لم نجد الماء.
وفي لفظ الترمذي: جُعلت لي الأرض كلّها مسجداً وطهوراً. عن علىّ، وعبد الله ابن عمر، وأبي هريرة، وجابر، وابن عبّاس، وحذيفة وأنس، وأبي أمامة وأبي ذرّ.
وفي لفظ البيهقىّ: جعلت لي الأرض طهوراً ومسجداّ.
وفي لفظ له أيضاً: جُعلت لي الأرض طيبة ومسجداً، وأيّما أدركته الصلاة صلّى حيث كان.[1]
2- الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصلّ، قاله (صلى الله عليه وآله وسلم) لأبي ذرّ.[2]
3- ابن عباس: انّ النبىّ (صلى الله عليه وآله وسلم) سجد على الحجر.
أخرجه الحاكم في المستدرك 3: 473 وصحّحه هو والذهبىّ.
4- أبو سعيد الخدري قال: أبصرت عيناي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وعلى أنفه وجبهته أثر الماء والطين.[3]
5- رفاعة بن رافع مرفوعاً: ثمّ يكبّر فيسجد فيمكّن جبهته من الأرض حتّى تطمئنّ مفاصله وتستوي.
أخرجه البيهقي في السنن الكبرى 2: 102.
[1] صحيح البخاري 1: 86، 113، صحيح مسلم 2: 64، صحيح النسائي 2: 32 صحيح أبي داود 1: 79، صحيح الترمذي2: 114، السنن الكبرى 2: 433، 435.
[2] صحيح النسائي2: 32.
[3] صحيح البخاري1: 163، 198، ج 2: 254، 254، 256، 258، 259، سنن أبي داود1: 143، 144، السنن الكبرى 2:104.