ما نشـر البُـرد ولا نظـر إلا إليّ. فـزوّجهـا إيّـاه فـولـدت له غـلاماً يقال له زيد[1].
وفي الإصابة، وغوامض الأسماء المبهمة، والنص للأوّل: عن ابن أبي عمر المقدسي، حدثني سفيان، عن عمرو، عن محمّد بن عليّ: إن عمر خطب إلى عليّ ابنته أُمّ كلثوم فذكر له صغرها، فقيل له: إنه ردك، فعاوده فقال له عليّ: أَبعثُ بها إليك، فإن رضيتَ فهي امراتك، فأرسل بها إليه فكشف عن ساقيها.