وما يفعله الجُهّال عند هذه الضرائح، من التمسّح بها، ودعائها مع الله، والتقرُّب بالذبح والنذر لها، وإيقاد السُرُج عليها، هل هو جائز، أم لا؟
وما يُفعل عند حجرة النبيّ (صلى الله عليه وسلم)، من التوجّه إليها عند الدعاء وغيره، والطواف بها، وتقبيلها، والتمسّح بها..
وكذلك ما يُفعل في المسجد [ الشريف ] من الترحيم والتذكير بين الأذان والإقامة، وقبل الفجر، ويوم الجمعة، هل هو مشروع، أم لا؟
أفتونا مأجورين، وبيّـنوا لنا الأدلّة المستند إليها، لا زلتم ملجأً للمسـتفيدين ".