نام کتاب : دعبل الخزاعي وشعره في الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 1 صفحه : 25
في القدم. إلى آخر ما في مروج الذهب 2 ص 197.
أما روايته في الحديث
فعده ابن شهر آشوب في المعالم " ص 139 من أصحاب الكاظم والرضا عليهما
السلام، وحكى النجاشي في فهرسته ص 198 عن ابن أخيه: أنه رأى موسى بن جعفر
ولقي أبا الحسن الرضا. وقد أدرك الإمام محمد بن علي الجواد عليه السلام ولقيه،
وروى الحميري في " الدلايل " وثقة الاسلام الكليني في " أصول الكافي ": أنه دخل
على الرضا عليه السلام فأعطاه شيئا فلم يحمد الله تعالى فقال: لم لم تحمد الله تعالى؟! ثم دخل على
الجواد فأعطاه فقال: الحمد لله. فقال عليه السلام: تأدبت.
ويروي شاعرنا عن جماعة منهم:
1 - الحافظ شعبة بن الحجاج المتوفى 160 [1] وبهذا الطريق يروى عنه
الحديث في كتب الفريقين كما في أمالي الشيخ ص 240. وتأريخ ابن عساكر 5 ص 228.
7 - أبو الفضل عبد الله بن سعد الزهري البغدادي المتوفى 260، يروي عنه عن
ضمرة عن ابن شوذب عن مطر عن ابن حوشب عن أبي هريرة حديث. صوم الغدير المذكور ج 1 ص 401. [2]
8 - محمد بن سلامة يروي عنه بطريقه شيخ الطايفة في أماليه ص 237 عن أمير المؤمنين
عليه السلام خطبته الشهيرة بالشقشقية التي أولها: والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة، وإنه
ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى، ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير،
ولكني سدلت عنها ثوبا، وطويت عنها كشحا.