responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 465
فغلبوهم، فسادوا، وغالب العباسيين المماليك وأمراء الأقاليم فقطعوا أشلاء ملكهم، ثم جاء العثمانيون الأعاجم فغلبوا!

وطوال التاريخ والأمة تقدم واجبات الطاعة لمن غلب، وتتلقى السياط من الغالبين، فالغالب مطاع حتى لو خالف الرسول وانتهك الحرمات، وعطل الحدود، وصادر الحريات.

وقد لا تصدق هذا، فارجع إلى توثيقاتنا السابقة واقرأ كتب الصحاح!!!!

هذا جزاء وفاق للأمة التي بطرت معيشتها، وتخلت عن وليها، ودحرت أهل بيت نبيها، ثم ادعت أنها عاجزة عن التغيير!! ولله عاقبة الأمور.

* *
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 465
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست