responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 309

الفصل السادس
الإمام الشرعي يطلب النصرة

1 - الإمام يطلب النصرة لمواجهة السلطة ورد السلطة على ذلك

قال اليعقوبي في مجلد 2 صفحة 105 من تاريخه، وابن أبي الحديد في مجلد 2 صفحة 4 من شرح النهج (واجتمع جماعة إلى علي بن أبي طالب يدعونه للبيعة فقال لهم: اغدوا علي محلقين الرؤوس، فلم يغد عليه إلا ثلاثة نفر).

وقال أبو بكر الجوهري في كتاب السقيفة برواية بن أبي الحديد مجلد 6 صفحة 28 من شرح النهج، وابن قتيبة الدينوري في صفحة 12 من الإمامة والسياسة: ثم إن عليا حمل فاطمة على حمار وسار بها ليلا إلى بيوت الأنصار، يسألهم النصرة، وتسألهم فاطمة الانتصار له، فكانوا يقولون: يا بنت رسول الله قد مضت بيعتنا لهذا الرجل، ولو كان ابن عمك سبق إلينا أبا بكر ما عدلنا به، فقال علي: أفكنت أترك رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ميتا في بيته لم أجهزه، وأخرج إلى الناس أنازعهم في سلطانه!؟

فقالت فاطمة: ما صنع أبو الحسن إلا ما كان ينبغي له، ولقد صنعوا ما الله حسيبهم عليه!!

2 - معاوية يشهد على صحة الواقعة ويعللها بما أراد

جاء في شرح النهج لابن أبي الحديد مجلد 2 صفحة 67 وفي وقعة صفين لنصر بن مزاحم صفحة 182 أن معاوية كتب لعلي ما يلي (وأعهدك أمس تحمل قعيدة بيتك ليلا على حمار ويداك في يدي ابنيك الحسن والحسين يوم بويع أبو بكر، فلم تدع أحدا من

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست