جاء في سفر الملوك الثاني، في الأصحاح الثامن، في العدد السابع إلى آخر العاشر ما حاصله:
إنّ بنهدد ملك آرام[1] كان مريضاً فأمر حزائيل أن يسأل من اليشع النبيّ عن شفائه فسأله.. ونصّ العدد العاشر هكذا: " فقال له أليشع: اذهب وقل له شفاء تشفى، وقد أراني الله أنه موتاً يموت ".
فنسبت كتبهم إلى أليشع النبيّ أنه كذب على خلاف ما أخبره الله به!