311 ـ عن الواحدي في (أسباب النزول) و (الوسيط)، قال عطاء في قوله تعالى: (أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه): نزلت في علي (عليه السلام) وحمزة (فويل للقاسية قلوبهم) في أبي جهل وولده[4].
312 ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): " لما نزلت هذه الآية (إنّك ميت وإنّهم ميتون)، قلت: يارب أيموت الخلائق كلهم ويبقى الانبياء؟
فنزلت: (كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون)[6] "[7].
(268) قوله تعالى: {قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنّه هو الغفور الرحيم}[8]
313 ـ محمد بن العباس، قال: حدثنا أحمد بن ادريس، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن ابن فضال، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة الثمالي، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام): " لا يعذر الله أحداً يوم القيامة بأن يقول: يارب، لم أعلم أن
ولد فاطمة هم الولاة، وفي ولد فاطمة (عليهم السلام) أنزل الله هذه الآية خاصة: (يا عبادي الذين