جاء في تفسير قوله تعالى: {فلنحيينّه حياة طيّبة}[2] قال: يعطيه القناعة[3].
وجاء في تفسير قوله تعالى حكاية عن سليمان: {رب اغفر لي وهب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي}[4] قال: القناعة في بعض الوجوه، لأنّه كان يجلس مع المساكين ويقول: مسكيناً مع المساكين.
وعن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: القناعة كنز لا يُفنى[5].
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض أصحابه: كن ورعاً تكن أعبد الناس، وكن قنعاً تكن أشكر الناس، وحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمناً،