هكذا جعل الله إحياء ذكرى رمي إبراهيم الشيطان والاحتفال بذكره من مناسك الحج.
د ـ الفدية:
قال الله سبحانه في قصة إبراهيم وإسماعيل:
(فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلاَم حَلِيم * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ انِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِين * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمَ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذلِكَ
[1] مسند أحمد 1 : 306; وقريب منه في 127; ومسند الطيالسي، ح2697; وراجع مادة الكعبة من معجم البلدان وتاريخ ابراهيم واسماعيل من تاريخ الطبري وابن الأثير.