responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 0  صفحه : 34

بالحق، أضع سيفي علي عاتقي ثم أضرب به حتى ألقاك أو ألحق بك، قال:

أو لا أدلك علي خير من ذلك؟ تصبر حتى تلقاني».

الجزء الثامن:

من الورقة رقم 1461 إلي الورقة 1660 و يبدأ بقوله: «فخرج البخاري من حديث شعيب عن الزهري قال: كان محمد بن جبير بن مطعم يحدث أنه بلغ معاوية» إلي قوله: «من يستعفف يعفه اللَّه، و من يستغن يغنه اللَّه، فرجعت و قلت: لا أسأله فلانا أكثر قومي مالا، و اللَّه تعالى أعلم».

الجزء التاسع:

من الورقة رقم 1661 إلي الورقة 1839 و يبدأ بقوله: «و أما إخباره (صلى اللَّه عليه و سلم) وابصة الأسدي بما جاء يسأله عنه قبل أن يسأله»، إلى قوله: «و تم هذا الكتاب البديع المثال، البعيد المنال، البعيد المقال، بتمام هذا الجزء السادس و هو المسمى بإمتاع الأسماع بما للرسول (صلى اللَّه عليه و سلم) من الأنباء و الأحوال و الحفدة و المتاع».

و تحتوي كل ورقة من ورقات هذه النسخة علي خمسة و ثلاثين سطرا، بكل سطر منها حوالي تسعة عشر كلمة تقريبا، و هي مكتوبة بخط واضح نسبيا، كما أن أوائل الفصول أو رءوس الموضوعات مكتوبة بخط الثلث بحجم أكبر بحيث يشغل السطر منها قدر ما يشغله الثلاثة أسطر من تفاصيل الموضوع أو الخبر.

و من الملاحظات الهامة عن هذه النسخة: تسهيل الهمزات في الناحية الإملائية، مثل «الملايكة و حينئذ» بدلا من «الملائكة و حينئذ» هذا بالإضافة إلي كتابة أسماء الأعلام بخط أكبر من الخط الآخر، كما أن الآيات القرآنية مكتوبة برواية ورش عن نافع و يتضح ذلك في الآيات التي يظهر لاختلافها عن رواية حفص أثر في الرسم، مثل: فتثبتوا بدلا من‌ فَتَبَيَّنُوا* [الحجرات: 6] و في قوله تعالى فلا يخاف عقباها بدلا من‌ وَ لا يَخافُ عُقْباها [الشمس: 15].

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 0  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست