responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحفه الاقران في ما قرئ بالتثليث من حروف القران نویسنده : الرعيني، أبو جعفر    جلد : 1  صفحه : 52
والأخفش. ومن قال: إنّ التاء ليست للتأنيث وإتما هي تاء زِيدت على
الحين مستدلاًّ بقول الشاعر:
العاطفون تَحينَ ما من عاطفٍ.
أي: العاطفون حين لا عاطف، فحُركت لكونها على حرف واحد.
وفُتِحت طلباً للخفة، وهو قول أبي عبيد، واختاره أبو الحسين بن
الطراوة من نحاة الأندلس.
وأما من قال: إن (لات) أصلها " ليس " فأبدلوا السين تاء، كما صنعوا
في ستّ، فلمّا صار " ليت " خافوا من الإلباس بـ " ليت " التي للتمنّي،

نام کتاب : تحفه الاقران في ما قرئ بالتثليث من حروف القران نویسنده : الرعيني، أبو جعفر    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست