responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 35
قي قوله قل من أنزل الكتاب قل الله حسن فأن وقف على قوله ولا آباؤكم لم يقف على قل الله وأطلق أبو عمرو وأن الوقف على قل الله كاف يلعبون تام وقال في الأصل حسن ومن حولها حسن أبو عمرو وأن يحافظون تام ما أنزل الله حسن ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت كاف وجواب لو محذوف أنفسكم حسن غير الحق كاف إن جعل ما بعده استئنافا لا معطوفا على كنتم تستكبرون حسن وراء ظهوركم كاف شركاء حسن بينكم كاف تزعمون تام والنوى حسن من الحي كاف تؤفكون حسن فالق الاصباح حسن على قراءة وجعل الليل وأم على قراءة وجاعل الليل فالوقف على حسابنا وهو على القراءتين كاف العليم حسن وقال أبو عمرو تام والبحر كاف يعلمون حسن وقال أبو عمرو تام ومستودع كاف يفهقون حسن نبات كل شيء مفهوم وكذا حضرا متراكبا حسن وقال أبو عمرو كاف دانية كاف من أعناب صالح وغير متشابه حسن وكذا وينعه ولقوم يؤمنون شركاء الجن كاف وكذا خلقهم بغير علم حسن يصفون تام والأرض صالح ولم تكن له صاحبة كاف وكذا كل شيء عليم حسن وكذا لا اله إلا هو فاعبدوه كاف وكيل حسن الخبير تام من ربكم صالح فعليها كاف وكذا بحفيظ يعملون تام من ربك كاف إلا هو صالح المشركين حسن ما أشركوا صالح وكذا حفيظا بوكيل حسن بغير حسن بغير علم كاف عملهم صالح يعملون حسن وكذا ليؤمن بها عند الله تام وما يشعركم تام على قراءة إنها بكسر الهمزة استئنافا وليس بوقف على قراءتها بالفتح على الأولى وما يشعركم إيمانهم لا يؤمنون كاف أول مرة صالح يعمهون تام إلا أن يشاء الله مفهوم عند بعضهم يجهلون حسن وكذا غرورا يفترون كاف مقترفون حسن صالح من الممترين حسن وعدلا كاف لكلماته صالح العليم تام عن سبيل الله حسن إلا يخرصون تام عن سبيله كاف وكذا بالمهتدين ومؤمنين ما اضطررتم إليه حسن وكذا بغير علم وبالمعتدين وباطنه تام وكذا يقترفون ولفسق ليجادلوكم كاف لمشركون تام بخارج منها يعملون حسن وكذا ليمكروا فيها وما يشعرون كاف رسل الله تام رسالاته حسن وقال أبو عمرو كاف يمكرون حسن للإسلام كاف وكذا في السماء ولا يؤمنون مستقيما حسن يذكرون تام وقال أبو عمرو كاف عند ربهم مفهوم يعملون حسن وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه إن قرئ ويوم نحشرهم بالنون لأنه استئناف وأخبار من الله تعالى بلفظ الجمع للتعظيم فهو منقطع عما قبله وأما على قراءة من قرأه بالياء فلا يوقف عليه لأن ذلك أخبار عن الله المتقدم في قوله وهو وليهم فهو متعلق به فلا يقطع عنه من الإنس كاف وكذا أجلت لنا وما شاء الله حكيم عليم حسن يكسبون تام يومكم هذا كاف على أنفسنا حسن كافرين تام وكذا غافلون مما عملوا كاف وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه على قراءة عما تعملون بالتاء الفوقية لأنه استئناف وأما على قارئته بالتحتية فلا يوقف عليه لأن ما بعده متعلق بما قبله وهو ولكل درجات مما عملوا عما تعملون تام وكذا آخرين لآت صالح بمعجزين تام أني عامل صالح عاقبة الدار جائز لا يفلح الظالمون حسن نصيبا جائز وكذا بزعمهم ولشركائنا إلى شركائهم حسن وكذا بزعمهم ولشركائنا إلى شركائهم حسن وكذا ما يحكمون دينهم كاف ما فعلوه صالح وما يفترون حسن حجر كاف وكذا افتراء عليه يفترون حسن شركاء كاف وكذا وصفهم حكيم
عليميم تام على الله حسن مهتدين تام مختلفا أكله مفهوم متشابه كاف وكذا يوم حصاده وكذا ولا تسرفوا المسرفين حسن حمولة وفرشنا صالح خطوات الشيطان كاف مبين حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب ثمانية أزواج بالعطف على معمول أنشأ أو بإضمار كلوا فان نصب بدلا من حمولة أو مما رزقكم الله فليس ذلك وقفا لتعلق ما بعده بما قبله إذ وصاكم الله بهذا حسن وقال أبو عمرو كاف بغير علم كاف الظالمين تام طاعم يطعمه جائز عند بعضهم إلا أن يكون ميتة حسن عند بعضهم فأنه رجس حسن وكذا الغير الله به ورحيم كل ذي ظفر صالح بعظم كاف لصادقون حسن واسعة كاف المجرمين تام من شيء كاف وكذا بأسنا فتخرجوه لنا حسن إلا تخرصون تام وكذا أجمعين هذا كاف فلا تشهد معهم حسن بربهم يعدلون تام وبالوالدين إحسانا حسن من إملاق صالح واياهم كاف وكذا ما بطن وبالحق لعلكم تعقلون حسن حتى يبلغ أشده صالح بالقسط كاف إلا وسعها صالح ذا قربى مفهوم وبعهد الله أوفوا كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو تام وهذا على قراءة وان هذا بكسر الهمزة أما على قراءة فتحها فليس ذلك وقفا فاتبعوه حسن عن سبيله كاف وكذا تتقون يؤمنون حسن فاتبعوه كاف لعلكم ترحمون جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله أهدى منهم صالح ورحمة كاف وصدف عنها حسن وكذا بما كانوا يصدفون وقال أبو عمرو فيه تام بعض آيات ربك كاف في إيمانها خيرا حسن وقال أبو عمرو كاف منتظرون تام في شيء كاف يفعلون تام فله عشرا مثالها كاف لا يظلمون تام صراط مستقيم صالح حنيفا كاف من المشركين تام لله رب العالمين حسن لا شريك له كاف وكذا وبذلك أمرت أول المسلمين تام ورب كل شيء حسن وقال أبو عمرو كاف إلا عليها كاف وزر أخرى صالح فيما آتاكم حسن وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على سريع العقاب بل على غفور رحيم آخر السورة للمقارنة بينهما ومثله في قوله في الأعراف لسريع العقاب. على الله حسن مهتدين تام مختلفا أكله مفهوم متشابه كاف وكذا يوم حصاده وكذا ولا تسرفوا المسرفين حسن حمولة

نام کتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد نویسنده : الأنصاري، زكريا    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست