من ثمره ، وحوقل : كبر وعجز عن الجماع ، وجهور : رفع صوته ، قلنسته وقلسيته
: ألبسته القلنسوة ، تجلبب : لبس الجلباب ، تجورب : لبس الجورب ، تشيطن الرجل :
صار كالشيطان فى تمرده ، ترهوك الرجل فى المشى : أى كان كأنه يموج فيه ، تمسكن :
تشبه بالمسكين ، احرنجم القوم : ازدحموا ، اقعنسس : رجع وتأخر ، اسلنقى : مطاوع
سلقى : أى صرع ، اغدودن النبت : طال ، اعلوّطت البعير : تعلقت بعنقه وعلوته ،
استكان : ذل
ومن الملحقات
بفعلل شريف : أى قطع شرياف الزرع ، وهو ورقه إذا طال وكثر حتى يخاف فساد الزرع
قد تقدم أن نحو
تكلّم وتغافل ليس ملحقا ، وإن كان فى جميع تصاريفه كتدحرج ، وفى عد النحاة تمدرع
وتمندل وتمسكن من الملحق نظر أيضا ، وإن وافقت تدحرج فى جميع التصاريف ؛ وذلك لأن
زيادة الميم فيها ليست لقصد الإلحاق ، بل هى من قبيل التوهم والغلط ، ظنّوا أن ميم
منديل ومسكين ومدرعة فاء الكلمة كقاف قنديل ودال درهم ، والقياس تدرّع وتندّل
وتسكن كما يجىء فى باب ذى الزيادة ، وهذا كما توهم فى ميم مسيل الأصالة فجمعوه على
مسلان وأمسلة ، كقفزان وأقفزة فى جمع قفيز ، فتمدرع وتمندل وتمسكن ـ وإن كانت على
تمفعل فى الحقيقة ـ لكن فى توهمهم على تفعلل
وقد جاء من
الملحقات بدحرج فعأل نحو : برأل الديك ، إذا نفش برائله [١]
[١] البرائل كعلابط
والبرائلى بوزنه مقصورا : ما استدار من ريش الطائر حول عنقه ، أو خاص بعرف الحبارى
، فاذا نفشه للقتال قيل برأل كدحرج وتبرأل كتدحرج ، وابرأل كاشمأز ، اه من القاموس
، وفى اللسان : وقيل : هو الريش السبط الطويل لا عرض له على عنق الديك .... قال :
وهو البرائل للديك خاصة