مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الانوار علي صحاح الاثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
40
فمنا من يضر بِهِ بِيَدِهِ كَذَا عِنْد أبي ذَر وَلغيره فَقَامَ يضر بِهِ وَالْأول الْمَعْرُوف وَالصَّوَاب
وَفِي الوفات فِي خبر السِّوَاك فلينته بأَمْره كَذَا للقابسي والأصيلي ولغيرهما فَأمره وَكَذَا لأبي ذَر والنسفي كَمَا قَالَ فِي الحَدِيث الآخر فاستن بِهِ
قَوْله فِي الحَدِيث مرْحَبًا بِأم هاني ويروي يَا أم هاني وَالرِّوَايَتَانِ فِيهَا معروفتان صحيحتان بِالْبَاء وَالْيَاء وَالْبَاء هُنَا أَكثر اسْتِعْمَالا
قَوْله لَا تمنعوا أماء الله مَسَاجِد الله كَذَا لَهُم وَفِي رِوَايَة الصدفى عَن العذرى لَا تمنعوا إماءكم فِي حَدِيث مُسلم عَن حَرْمَلَة وَكَانَ عِنْد ابْن أبي جَعْفَر الْإِمَاء وَعِنْده نِسَائِكُم مَعًا وَرِوَايَة العذرى ضَعِيفَة غير مَعْرُوفَة وَكَذَا قَول من قَالَ الْإِمَاء أَيْضا
قَوْله إِذا مَاتَ أحدكُم انْقَطع أمله كَذَا عِنْد الطَّبَرِيّ وَبَعْضهمْ وَعند سَائِر الروَاة عمله وَهُوَ الصَّحِيح الْمَعْرُوف الَّذِي يدل عَلَيْهِ بَقِيَّة الحَدِيث
وَفِي خبر أبي يصير قدم عَليّ للنَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) مُؤمنا كَذَا للأصيلي وَأبي الْهَيْثَم وللباقين من منى وَالْوَجْه الأول وَهَذَا تَصْحِيف
وَفِي تَفْسِير من قتل مُؤمنا مُتَعَمدا عَن سعيد بن جُبَير أَمرنِي عبد الرَّحْمَن بن أَبْزي أَن اسْأَل ابْن عَبَّاس كَذَا فِي جَمِيع النّسخ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَرَوَاهُ أَبُو عبيد أَمرنِي سعيد بن عبد الرَّحْمَن بن أَبْزي وَرَوَاهُ جمَاعَة أَمرنِي ابْن إبزي غير مُسَمّى قَالَ بَعضهم فَلَعَلَّ مَا فِي الصحيحن أَمر ابْن عبد الرَّحْمَن فتصحف ابْن بنُون الْكِنَايَة وَيكون مُوَافقا لما فِي غير الصَّحِيحَيْنِ قَالَ وَهُوَ الصَّحِيح لِأَن عبد الرَّحْمَن لَهُ صُحْبَة قَالَ القَاضِي رَحمَه الله كَأَنَّهُ أنكر أَن يسْأَل ابْن عَبَّاس أَو يتَعَلَّم مِنْهُ وَلَا يُنكر سُؤال عبد الرَّحْمَن وَمن هُوَ أكبر مِنْهُ من الصَّحَابَة لِابْنِ عَبَّاس عَن الْعلم فقد سَأَلَهُ الأكابر عَنهُ من عُلَمَاء الصَّحَابَة
وَقَوله وَذكر بنت الْحَرْث بن كريز فَقَالَ وَهِي أم عبد الله بن عَامر بن كريز كَذَا لَهُم وَهُوَ وهم لَيست بِأُمِّهِ بل هِيَ زَوجته خلف عَلَيْهَا بعد مُسَيْلمَة وأبوها الْحَرْث عَم زَوجهَا وَلَو كَانَت أمه لَكَانَ أَبوهُ إِذا تزوج بنت أَخِيه وَلم يكن ذَلِك من مناكح الْعَرَب
وَفِي احْتِلَام الْمَرْأَة أَن أم سليم أم بني أبي طَلْحَة كَذَا لَهُم وَعند ابْن الْحذاء امْرَأَة أبي طَلْحَة وهما صَحِيحَانِ بِمَعْنى
وَقَوله فِي بَاب بعث أبي مُوسَى لما قَالَ لَهُ وَاتخذ الله إِبْرَاهِيم خَلِيلًا قَالَ رجل خَلفه قرت عين أم إِبْرَاهِيم كَذَا لجميعهم لَكِن عَن الْقَابِسِيّ أم أم مكررا وَكَذَلِكَ فِي كتاب عَبدُوس وضبب عَلَيْهِ وَهُوَ وهم
وَفِي بَاب سَكَرَات الْمَوْت يتبع الْمُؤمن كَذَا فِي أصل الْأصيلِيّ وَغَيره وَلأبي زيد الْمَيِّت وَهُوَ الْوَجْه الْمَعْرُوف وَهِي رِوَايَة الكافة
الْهمزَة مَعَ النُّون
(
أَن ب
) قَوْله مَا زَالُوا يؤنبوني بِفَتْح الْهمزَة وَتَشْديد النُّون مَكْسُورَة أَي يلومونني ويوبخونني والتأنيب العتب واللوم
قَوْله فِي حَدِيث أبي جهم وأتوني بانبجانية ضبطناه بِالْوَجْهَيْنِ فِي الْهمزَة بِالْفَتْح وَالْكَسْر وَكَذَلِكَ رويناها عَن شُيُوخنَا فِي الْمُوَطَّأ وبكسر الْبَاء وَتَخْفِيف الْيَاء آخر أَو شدها مَعًا وبالتاء بِاثْنَتَيْنِ فَوتهَا آخرا على التَّأْنِيث انبجانية لَهُ وَالَّذِي كَانَ فِي كتاب التَّمِيمِي عَن الجياني الْفَتْح وَالتَّخْفِيف وبفتح الْبَاء وَكسرهَا مَعًا ذكرهَا ثَعْلَب وضبطناه فِي مُسلم بِفَتْح الْهمزَة وَالْبَاء وَفِي البُخَارِيّ رويت بِالْوَجْهَيْنِ فِي الْهمزَة وَفِي الْمُوَطَّأ عَن ابْن جَعْفَر عَن ابْن سهل بِكَسْر الْهمزَة وَالْبَاء مَعًا وَكَذَا عِنْد الطرابلسي وَعند ابْن عتاب وَابْن حمدين بِفَتْح الْهمزَة وَتَشْديد الْيَاء قَالَ ثَعْلَب يُقَال ذَلِك فِي كل مَا كثف والتف وَقَالَ غَيره إِذا كَانَ الكساء ذَا علمين فَهُوَ الخميصة فَإِن لم يكن لَهُ علم فَهُوَ الإنبجانية وَقَالَ الدودي هُوَ
نام کتاب :
مشارق الانوار علي صحاح الاثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
40
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir