مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الانوار علي صحاح الاثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
384
الزبير كَذَا لكافتهم وَعند الْجِرْجَانِيّ من الْمَدِينَة
وَقَوله فِي بَاب نزُول النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) مَكَّة قَالَ النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) من الْغَد يَوْم النَّحْر وَهُوَ بمنى كَذَا لجميعهم وَصَوَابه من الْغَد من يَوْم النَّحْر أَو الْغَد من يَوْم النَّحْر كَمَا جَاءَ فِي غير هَذَا الْبَاب وَقَوله فِي كتاب الْأَدَب فِي بر الْوَالِدين فَلم أزل أزرعه حَتَّى جمعت مِنْهُ بقرأ كَذَا لأكثرهم وَعند الْمروزِي عَنهُ وَعَن تَأتي بِمَعْنى من يُقَال سمعته عَنهُ وسمعته مِنْهُ وَقَوله ناوليني الْخمْرَة من الْمَسْجِد وَأَنا حَائِض أَي قَالَ لي ذَلِك من الْمَسْجِد لَا أَنه تنَاوله إِيَّاهَا من الْمَسْجِد
قَول حَاطِب فِي تَفْسِير الممتحنة أَنِّي كنت أمرا من قُرَيْش وَلم أكن من أنفسهم كَذَا فِي جَمِيع النّسخ هُنَا وَمَعْنَاهُ من عدادهم وَمن جُمْلَتهمْ كَمَا قَالَ فِي غير هَذَا الْبَاب مُلْصقًا فيهم وَقَوله فِي قَضَاء رَمَضَان الشّغل من رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) أَي من أَجله وَقَوله إِنَّمَا الرضَاعَة من المجاعة ويروى عَن المجاعة قَوْله فِي بَاب من أكل حَتَّى شبع ثمَّ جعل مِنْهَا قصعتين كَذَا لِابْنِ السكن وللنسفي مِنْهُ وَعند البَاقِينَ فِيهَا قصعتين قَوْله لَا يفرك مُؤمن مُؤمنَة رَوَاهُ العذري مُؤمن من مُؤمنَة أَي لَا يبغضها وَمن هُنَا زَائِدَة مكررة وهما وَالله أعلم وَالصَّوَاب سُقُوطهَا كَمَا للْجَمَاعَة
الْمِيم مَعَ النُّون
(م ن ا) قَوْله نمعس منيئة لَهَا بِفَتْح النُّون وَكسر الْمِيم مَهْمُوز مثل حَدِيدَة هُوَ الْجلد فِي الدّباغ وتمعسه تلينه وتعركه وَذكر المنى مشدد الآخر بِكَسْر النُّون غير مَهْمُوز مَاء الذّكر يُقَال منيت وأمنيت
(م ن ح) قَوْله منح ويمنحها أَخَاهُ وَكَانَت لَهُم منائح والمنحة والمنيحة ومنيحة العنز المنحة عِنْد الْعَرَب على وَجْهَيْن أَحدهمَا الْعَطِيَّة بتلا كَالْهِبَةِ والصلة وَالْأُخْرَى تخْتَص بذوات الالبان وبأرض الزِّرَاعَة يمنحه النَّاقة أَو الشَّاة وَالْبَقَرَة ينْتَفع بلبنها ووبرها وصوفها مُدَّة ثمَّ يصرفهَا إِلَيْهِ أَو يُعْطِيهِ أرضه يَزْرَعهَا لنَفسِهِ ثمَّ يصرفهَا عَلَيْهِ وَهِي المنيحة أَيْضا فعيلة بِمَعْنى مفعولة وَأَصله كُله الْعَطِيَّة أما للْأَصْل أَو للمنافع وَقَوله ويرعى عَلَيْهِمَا منحة من غنم أَي غنما فِيهَا لبن يمنح سَمَّاهَا بذلك
(م ن ن) قَوْله الكمأة من الْمَنّ أَي من جنسه تَشْبِيها بالمن الَّذِي أنزل على بني إِسْرَائِيل لِأَنَّهَا لَا تغرس وَلَا تسقى وَلَا تعتمل كَمَا يعتمل سَائِر نَبَات الأَرْض وَقد يكون مَعْنَاهَا هُنَا من من الله وتطوله وفضله ورفقه بعباده إِذْ هِيَ من جملَة نعمه قَوْله فِي الحَدِيث فَيَقُول يَا حنان يَا منان قيل منان منعم وَقيل الَّذِي يبْدَأ بالنوال قبل السُّؤَال وَقيل الْكثير الْعَطاء وَقَوله لَيْسَ أحد أَمن علينا فِي صحبته من أبي بكر أَي أَجود وَأكْرم وَأكْثر تفضلا وَلَيْسَ من الْمَنّ المذموم الَّذِي هُوَ اعْتِدَاد الصنيعة على الْمُعْطِي وَمن ذَلِك قَوْله لَا يدْخل الْجنَّة منان.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
قَوْله لَو كَانَت لي مَنْعَة بِفَتْح الْمِيم أَي جمَاعَة يمنعونني جمع مَانع وَهُوَ أَكثر الضَّبْط فِيهِ وَيُقَال بِسُكُون النُّون أَيْضا أَي عزة امْتنَاع امْتنع بهَا وَبِفَتْحِهَا ضَبطه الْأصيلِيّ وَكَذَا الْكَلِمَة الْأُخْرَى فِي الحَدِيث الآخر فِي عز ومنعة بِالْفَتْح والإسكان فِي كتاب البُخَارِيّ على مَا تقدم من الْوُجُوه وَهُوَ مَذْهَب الْخَلِيل وَأنكر أَبُو حَاتِم الإسكان اسْم الفعلة من منع أَو الْحَال بِتِلْكَ الصّفة أَو مَكَان بِتِلْكَ الصّفة وَقَوله فِي الضَّحَايَا وَذكر مِنْهُ من جِيرَانه كَذَا للأصيلي وَأبي الْهَيْثَم بِالْمِيم وَلم يضبطه الْأصيلِيّ وَلابْن السكن وَرَوَاهُ مُسلم هنة وللفارسي هَيْئَة فَيحْتَمل أَنَّهَا بِضَم الْمِيم وَتَشْديد النُّون أَي ضعفا وحاجة قَالَ ابْن دُرَيْد هُوَ من حُرُوف الأضداد رجل ذُو منَّة إِذا كَانَ قَوِيا وَرجل ذُو منَّة إِذا كَانَ ضَعِيفا وَمِنْه السّير يمنه إِذا أجهده
نام کتاب :
مشارق الانوار علي صحاح الاثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
384
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir