مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
141
س ب خ: السَّبَخَةُ بِفَتْحِ الْبَاءِ وَاحِدَةُ (السِّبَاخُ) . وَأَرْضٌ (سَبِخَةٌ) بِكَسْرِ الْبَاءِ ذَاتُ سِبَاخٍ. قُلْتُ: أَرْضٌ سَبِخَةٌ أَيْ ذَاتُ مِلْحٍ وَنَزٍّ. وَيُقَالُ: (سَبَّخَ) اللَّهُ عَنْهُ الْحُمَّى تَسْبِيخًا أَيْ خَفَّفَهَا. وَفِي الْحَدِيثِ: «أَنَّهُ «عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ لِعَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا حِينَ دَعَتْ عَلَى سَارِقٍ سَرَقَهَا: لَا تُسَبِّخِي عَنْهُ بِدُعَائِكَ عَلَيْهِ» أَيْ لَا تُخَفِّفِي عَنْهُ إِثْمَهُ. وَ (السَّبْخُ) بِوَزْنِ الْفَلْسِ الْفَرَاغُ وَالنَّوْمُ وَقَرَأَ بَعْضُهُمْ:» إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْخًا طَوِيلًا " أَيْ فَرَاغًا.
س ب د: مَا لَهُ (سَبَدٌ) وَلَا لَبَدٌ بِفَتْحِ الْبَاءِ فِيهِمَا أَيْ قَلِيلٌ وَلَا كَثِيرٌ. وَ (السَّبَدُ) مِنَ الشَّعْرِ وَاللَّبَدُ مِنَ الصُّوفِ. وَالتَّسْبِيدُ تَرْكُ الِادِّهَانِ. وَفِي الْحَدِيثِ: «قَدِمَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَكَّةَ مُسَبِّدًا رَأْسَهُ» .
س ب ر: (سَبَرَ) الْجُرْحَ نَظَرَ مَا غَوْرُهُ وَبَابُهُ نَصَرَ، وَ (الْمِسْبَارُ) بِالْكَسْرِ مَا يُسْبَرُ بِهِ الْجُرْحُ. وَ (السِّبَارُ) بِالْكَسْرِ أَيْضًا مِثْلُهُ. وَكُلُّ أَمْرٍ رُزْتَهُ فَقَدَ (سَبَرْتَهُ) وَ (السَّبْرَةُ) بِفَتْحِ السِّينِ الْغَدَاةُ الْبَارِدَةُ. وَفِي الْحَدِيثِ: «إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ فِي السَّبَرَاتِ» وَ (السِّبْرُ) بِكَسْرِ السِّينِ الْهَيْئَةُ يُقَالُ: فُلَانٌ حَسَنُ الْحِبْرِ وَالسِّبْرِ إِذَا كَانَ جَمِيلًا حَسَنَ الْهَيْئَةِ.
س ب ط: شَعْرٌ (سَبَطٌ) بِفَتْحِ الْبَاءِ وَكَسْرِهَا أَيْ مُسْتَرْسِلٌ غَيْرُ جَعْدٍ وَقَدْ (سَبِطَ) شَعْرُهُ مِنْ بَابِ طَرِبَ. وَرَجُلٌ (سَبِطُ) الشَّعْرِ وَ (سَبِطُ) الْجِسْمِ وَ (سَبْطُ) الْجِسْمِ أَيْضًا. مِثْلُ: فَخِذٍ وَفَخْذٍ إِذَا كَانَ حَسَنَ الْقَدِّ وَالِاسْتِوَاءِ. وَ (السِّبْطُ) وَاحِدُ الْأَسْبَاطِ وَهُمْ وَلَدُ الْوَلَدِ. وَ (الْأَسْبَاطُ) مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَالْقَبَائِلِ مِنَ الْعَرَبِ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا} [الأعراف: 160] إِنَّمَا أَنَّثَ لِأَنَّهُ أَرَادَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ فِرْقَةً ثُمَّ أَخْبَرَ أَنَّ الْفِرَقَ أَسْبَاطٌ وَلَيْسَ الْأَسْبَاطُ بِتَفْسِيرٍ، وَإِنَّمَا هُوَ بَدَلٌ مِنِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ لِأَنَّ التَّفْسِيرَ لَا يَكُونُ إِلَّا وَاحِدًا مُنَكَّرًا كَقَوْلِكَ: اثْنَيْ عَشَرَ دِرْهَمًا وَلَا يَجُوزُ دَرَاهِمُ. وَ (السَّابَاطُ) سَقِيفَةٌ بَيْنَ حَائِطَيْنِ تَحْتَهَا طَرِيقٌ وَالْجَمْعُ (سَوَابِيطُ) وَ (سَابَاطَاتٌ) . وَ (السُّبَاطَةُ) بِالضَّمِّ الْكُنَاسَةُ. وَ (سُبَاطُ) اسْمُ شَهْرٍ بِالرُّومِيَّةِ.
س ب ع: السُّبْعُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعَةٍ وَ (سَبَعَ) الْقَوْمَ صَارَ (سَابِعَهُمْ) أَوْ أَخَذَ سُبْعَ أَمْوَالِهِمْ وَبَابُهُ قَطَعَ. وَ (السَّبْعُ) بِضَمِّ الْبَاءِ وَاحِدُ (السِّبَاعِ) وَ (السَّبُعَةُ) اللَّبُؤَةُ. وَأَرْضٌ (مَسْبَعَةٌ) بِوَزْنِ مَتْرَبَةٍ ذَاتُ سِبَاعٍ. وَ (السَّبِيعُ) السُّبْعُ. وَالْأُسْبُوعُ مِنَ الْأَيَّامِ. وَطَافَ بِالْبَيْتِ أُسْبُوعًا أَيْ سَبْعَ مَرَّاتٍ. وَثَلَاثَةُ (أَسَابِيعَ) . وَ (سَبَّعَ) الشَّيْءَ (تَسْبِيعًا) جَعَلَهُ سَبْعَةً. وَقَوْلُهُمْ وَزْنُ (سَبْعَةٍ) يَعْنُونَ بِهِ سَبْعَةَ مَثَاقِيلَ.
س ب غ: شَيْءٌ (سَابِغٌ) أَيْ كَامِلٌ وَافٍ. وَ (سَبَغَتِ) النِّعْمَةُ اتَّسَعَتْ وَبَابُهُ دَخَلَ وَ (أَسْبَغَ) اللَّهُ عَلَيْهِ النِّعْمَةَ أَتَمَّهَا. وَ (إِسْبَاغُ) الْوُضُوءِ إِتْمَامُهُ. وَذَنْبٌ (سَابِغٌ) أَيْ وَافٍ. وَ (السَّابِغَةُ) الدِّرْعُ الْوَاسِعَةُ.
س ب ق: (سَابَقَهُ فَسَبَقَهُ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ، وَ (اسْتَبَقَا) فِي الْعَدْوِ أَيْ (تَسَابَقَا) . وَقِيلَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ} [يوسف: 17] أَيْ نَنْتَضِلُ. وَ (السَّبَقُ) بِفَتْحَتَيْنِ الْخَطَرُ الَّذِي يُوضَعُ بَيْنَ أَهْلِ السِّبَاقِ. وَ (سِبَاقَا) الْبَازِي قَيْدَاهُ مِنْ سَيْرٍ أَوْ غَيْرِهِ.
س ب ك
: (سَبَكَ) الْفِضَّةَ وَغَيْرَهَا أَذَابَهَا وَبَابُهُ ضَرَبَ وَالْفِضَّةُ (سَبِيكَةٌ) وَجَمْعُهَا (سَبَائِكُ) . وَ (السُّنْبُكُ) طَرَفُ مُقَدَّمِ الْحَافِرِ وَجَمْعُهُ (سَنَابِكُ) . وَفِي الْحَدِيثِ: «تُخْرِجُكُمُ الرُّومُ مِنْهَا كَفْرًا كَفْرًا إِلَى سُنْبُكٍ مِنَ الْأَرْضِ» شَبَّهَ الْأَرْضَ الَّتِي يَخْرُجُونَ إِلَيْهَا بِالسُّنْبُكِ فِي غِلَظِهِ وَقِلَّةِ خَيْرِهِ ".
س ب ل: (السَّبَلُ) بِالتَّحْرِيكِ السُّنْبُلُ وَقَدْ أَسْبَلَ الزَّرْعُ خَرَجَ سُنْبُلُهُ. وَ (أَسْبَلَ) الْمَطَرُ وَالدَّمْعُ هَطَلَ. وَأَسْبَلَ إِزَارَهُ أَرْخَاهُ. وَ (السَّبَلُ) دَاءٌ فِي الْعَيْنِ شِبْهُ غِشَاوَةٍ كَأَنَّهَا نَسْجُ الْعَنْكَبُوتِ بِعُرُوقٍ حُمْرٍ. وَ (السَّبِيلُ) الطَّرِيقُ يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّثُ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي} [يوسف: 108] وَقَالَ: « {وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا} [الأعراف: 146] » . وَ (سَبَّلَ) ضَيْعَتَهُ (تَسْبِيلًا) جَعَلَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا} [الفرقان: 27] أَيْ سَبَبًا وَوَصْلَةً. وَ (السَّابِلَةُ) أَبْنَاءُ السَّبِيلِ الْمُخْتَلِفَةِ فِي الطُّرُقَاتِ. وَ (السَّبَلَةُ) الشَّارِبُ وَالْجَمْعُ (السِّبَالُ) . وَ (السُّنْبُلَةُ) وَاحِدَةُ (سَنَابِلِ) الزَّرْعِ وَقَدْ (سَنْبَلَ) الزَّرْعُ خَرَجَ سُنْبُلُهُ. وَ (سَلْسَبِيلُ) اسْمُ عَيْنٍ فِي الْجَنَّةِ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا} [الإنسان: 18]
-[142]- قَالَ الْأَخْفَشُ: هِيَ مَعْرِفَةٌ وَلَكِنْ لَمَّا كَانَتْ رَأْسَ آيَةٍ وَكَانَتْ مَفْتُوحَةً زِيدَتْ فِيهَا الْأَلِفُ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: «كَانَتْ قَوَارِيرًا قَوَارِيرَ» .
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
141
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir