responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 937
غيره: أولى: تحسر على ما فات.
والولاء: الموالون، يقال: هم ولاء فلان، والولاء أيضاً: ولاء المعتق.
وفي الحديث: نهى عن بيع الولاء وعن هبته.
وواليت بين الشيئين، أي: تابعت ولاء.
وافعل هذه الأشياء على الولاء، أي: متابعة، وكل ذلك يرجع إلى القرب.
والولاية: النصرة والولاية أيضاً.
والولاية: السلطان.
ولب: الوالبة: الزرعة تنبت من عروق الزرعة الأولى.
ووالبة الإبل: نسلها وأولادها.
قال الشيباني: الوالب، الذاهب في وجهه، يقال: ولب في ذلك الوجه.
قال:
رأيت جريا والبا في ديارهم
وبئس الفتى إن ناب دهر بمعظم
وولبت الشيء: وصلته.
ولث: الولث: العهد بين القوم.
والولث: الضرب، يقال: ولثته بالعصا ألثه ولثا.
ويقال: أصابنا ولث من مطر، أي: قليل منه.
ولج: ولج الشيء في غيره: دخل.
وقوله - جل ثناؤه -: {يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل} ، أي: يزيد من هذا في ذلك، ومن ذلك في هذا.
والوليجة: البطانة والدخلاء.
والوالجة: وجع يأخذ الإنسان شديد.
والولج: الطريق في الرمل.
ورجل خرجة ولجة: كثير الخروج والولوج.
ولح: الوليح: جمع الوليحة، وهو الجوالق الضخم.
قال أبو ذؤيب:
جللن فوق الولايا الوليحا
ولخ: الولخ من العشب، تقول: ائتلخ ائتلاخا، إذا عظم وطال واختلط بعضه ببعض.
وائتلخ أمر القوم: اختلط.
ولد: الولد معروف، يقال للواحد والجميع.
ويقال: ولد للواحد.
والوليدة والولائد للإناث، وتولد الشيء عن الشيء.
واللذة: نقصانه الواو لأن أصله ولده.
ولس: الولسان: العنق في السير.
والموالسة: المداهنة، من باب الألف وقد مضى.
والولاس: الذئب - فيما يقال -، وفيه نظر.
ولع: أولعت بالشيء أولع به ولوعا بفتح الواو.
ورجل ولعة بما لا يعنيه.
وولع الظبي: عدا ولعا [والولع: الكذب] ورجل والع.
ويقال: مر فلان فما أدري ما ولعه، أي: ما حبسه.
وما أدري ما والعته بمعناه.
والمولع كالملمع.
والتوليع: استطالة البلق.
والوليع: الطلع ما دام في قيقائه.
ولغ: ولغ الكلب في الإناء يلغ.
ويولغ، إذا أولغه صاحبه.
وأنشدنا القطان عن ثعلب:
ما مر يوم إلا وعندهما
لحم رجال أو يولغان دما
ورجل مستولغ: لا يبالي ذما ولا عارا.

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 937
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست