responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 635
عليه إذا أراده.
والعواهن: عروق في رحم الناقة.
وعهن فلان لفلان مراده، إذا عجله له.
وهو عهن مال كما يقال إزاء مال.
* * *
باب العين والواو وما يثلثهما
عوى: عوى الكلب يعوي عواء.
وغويت عن الرجل تعوية، إذا كذبت عنه ورددت على مغتابه واستعوى فلان لفيفا من القوم، إذا نعق بهم إلى الفتنة.
والمعاوية: الكلبة تستحرم فتعاوي الكلاب.
وعويت الحبل: لويته.
وعويت رأس الناقة، إذا عجتها فانعوى.
والعواء: مقصور وممدود: نجم.
والعوا: سافلة الإنسان، لا أعلمها إلا مقصورة.
عوج: العوج: عطفك رأس البعير بالزمام، تقول.
عجته أعوجه.
والعائج: الواقف.
وذكر ابن الأعرابي: فلان ما يعوج عن شيء، أي: ما يرجع عنه.
والقوس عوجاء.
والعوج في كل منتصب كالحائط والعود.
والعوج: ما كان في بساط أو أرض أو دين أو معاش، يقال: في دينه عوج.
والرجل الأعوج: السيء الخلق، وهو بين العوج.
والعوج من الخيل: التي في أرجلها تحنيب.
والأعوجية من الخيول: تنسب إلى فرس كان في الجاهلية سابقا.
عود: عاد يعود عودة وعودا.
والعود البعير الهرم، وجمعه عودة، ويقال منه: عود البعير، وذلك بعد بزوله بأربع سنين.
والعود: هذا الطيب الريح، وكل خشبة عود.
والعيادة: عيادة المريض.
والمعاد: كل أمر تصير إليه، والأخرة للخلق معاد.
والعوادة من الطعام: ما أكل منه مرة فأعيد أكله.
وعواد بمعنى عد.
وسميت العادة عادة، لأن صاحبها لا يزال معاودا لها.
والشجاع معاود: لأنه لا يمل المراس.
وفلان معيد لهذا الأمر، أي: مطيق له.
والعود: الطريق القديم.
والعود السؤدد القديم الفخم.
قال الطرماح:
هل المجد إلا السؤدد العود والندى
ورأب الثأى والصبر عند المواطن
والعود: [هذا] الذي يضرب به.
عوذ: تقول: أعوذ بالله، أي: ألجأ إلى الله عز اسمه، وهو عياذي: ملجئي.
والعوذة والمعاذة: ما يعوذ بها الإنسان.
وما تركت فلاناً إلا عواذا منه، أي: (إلا) كراهة.
ومعوذ الفرس: موضع القلادة.
وعائذ الله وعيذ الله: قبيلة.
ويقال: إن الجودي عيذ.
وكل أنثى إذا وضعت فهي سبعة أيام عائذ بينة العوذ، والجمع عوذ.
وكل نبت في أصل شجرة يتستر بها: فهو معوذ.
ويقال: بل هو نبت في المكان الحزن لا يكاد المال يناله.
قال (الشاعر) :

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 635
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست