responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 477
اصابه السهام.
ويقال: السهام: داء ياخذ الإبل كالعطاس.
(والسهوم: ضرب من الطير) وإبل سواهم، إذا غيرها السفر.
* * *
باب السين والواو وما يثلثهما
سوى: استوى الشيء، (إذا) اعتدل..
وهذا لا يساوي كذا، أي: لا يعادله.
وسوى بمعنى غير.
ويقال: قصدت سوى فلان، أي: قصدت قصده.
أنشد الفراء:
فلأصرفن سوى حذيفة مدحتي
لفتى العشي وفارس الأجراف
وهما على سوية من هذا الأمر، أي: على سواء.
والسسوية: قتب أعجمي للبعير، والجميع السوايا.
ومكان سوى: (مكان) معلم قد علم القوم الدخول فيه والخروج منه.
ويقال: أسوى الرجل، إذا كان خلقه وولده سويا.
وعن الكسائي يحكى أنه قال: يقال: كيف أمسيتم؟ فيقال: مسؤون صالحون، يريد إن أولادنا وماشيتنا سوية صالحة.
والسواء: وسط الدار، وسواء ممدودة مفتوحة بمعنى سوى.
وهو قول الاعشى:
وما عدلت من أهلها لسوائكا
والأسوا: القبيح، وامرأة سواء: قبيحة [والسيئة: خلاف الحسنة.
وأسوأ الشيء، إذا تركه] .
سوح: السوح: جمع ساحة.
سوخ: ساخت قوائمه في الأرضي تسوخ.
ومطرنا حتى صارت الأرض سواخى على فعالى، وذلك إذا كثر رزاغ المطر.
سود: السواد في اللون.
[يقال] : اسواد الشيء واسود والسواد: الشخص.
والسواد: السرار.
يقال: ساودته مساودة وسوادا، إذا ساررته، وهو من ادناء سوادك من سواده، وهو الشخص.
قال الفراء: سودت الإبل تسويدا، وهو أن يدق المسح البالي من شعر فيداوى به أدبارها جمع [الدبر] .
والاساود: جمع أسود وهي الحيات.
فأما قول أبي ذر - رحمه الله -: وهذه الأساود حولي، فإنه أراد شخوص آلات كانت عنده.
وكانت عنده مطهرة وإجافة وجفنة.
والسواد: العدد الكثير وفلان أسود من فلان، أي أعلى سيادة منه.
والاسودان: التمر والماء.
(وقال بعضهم:

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست