responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 469
باب السين واللام وما يثلثهما
سلم: السلم: الدلو لها عروة واحدة.
والسلم: شجر، واحدته سلمة.
والجلد المسلوم: المدبوغ بالسلم.
وسلامان: شجر أيضاً.
والسلام: شجر، واحدته سلامة.
والسلم: الصلح، يذكر ويؤنث.
والسليم: اللديغ.
وفي تسميته قولان: أحدهما: إنه أسلم لما به، والثاني: إنهم تفاءلوا له بالسلامة.
والسلم: السلف.
والسلم معروف.
والسلام: الحجارة (الرخوة) .
والسلام: المسالمة.
والسلامى: عظام الأصابع، والجمع: السلاميات.
والاسلام: الانقياد.
والاستلام: لمس الحجر باليد، مأخوذ من السلام.
وبنو سلمة: بطن من الأنصار، ليس في العرب سلمة غيرهم.
وسلمى: (اسم) امرأة.
و (سلمى: اسم
جبل.
وأبو سلمى: أبو زهير ليس في العرب غيره.
سلم: سلا (عن حبه) يسلو سلوا.
والسلوانة: خرزة كانوا يقولون: (إن) من شرب عليها سلا.
وهو قول القائل:
شربت على سلوانة ماء مزنة
فلا وجديد العيش يا مي ما أسلو
وإن فلانا في سلوة من العيش، أي: (في) رغد يسليه الهم.
قال الأصمعي: يقول الرجل لصاحبه: سقيتني منك سلوة وسلوانا، أي: طيبت نفسي (وذهلتها) عنك.
وسليت بمعنى سلوت قال (الراجز) :
لو أشرب السلوان ما سليت
(والسلا على تقدير السلع: طائر) والسلا: الذي يكون فيه الولد، وجمعه الأسلاء.
ويقال: سلا السمن يسلؤه سلا.
قال (الشاعر) :
ونحن منعناكم تميما وأنتم
موالي إلا تحسنوا السلء تضربوا
سلب: السلب: مصدر سلبته أسلبه سلبا، والسلب: المسلوب، فاما قول الشاعر:
فنشنش الجلد عنها وهي باركة
كما تنشنش كفا قاتل سلبا
(ففيه روايتان:) رواها ابن الأعرابي بالقاف، ورواها الأصمعي بالفاء، وكان يقول: السلب: لحاء الشجر.
وبالمدينة سوق يقال لها سوق السلابين.
فذهب إلى أن القاتل هو الذي يفتل

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 469
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست