responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 401
رنق: الرنقُ: (الماء) الكدرُ، يقال: رنق رنقاً.
ورنقَ الطائر: خفق بجناحيه ولم يطر.
ورنقَ النوم: خالط عينيه.
والترنوق: الطين الباقي في مسيل الماء.
رنع: المرنعةُ: الأصوات واللعب.
قاله الفراء.
قال أبو حاتم: رنَعَ الحرث، إذا احتبسَ الماء عنه فضمُرَ.
رنم: ترنمَ، إذا رجع صوته.
وترنم الطائر في هديره.
وترنمت القوس عند الإنباض [عنها] ، شبه صوتها بالترنُّم.
* * *
باب الراء والهاء وما يثلثهما
رهو: الرهوُ: المنخفضُ من الأرض، وقيل: المرتفع قال:
يظل النساء المرضعات برهوةٍ
[وذلك أنهن خوائف فيطلعْنَ المواضع المرتفعة، وقال آخر:
فجلى كما جلى على رأس رهوةٍ
من الطير أقنى ينفضُ الطلَّ أزرقُ]
والرهوُ: نعت سوء للمرأة.
والرهو: ضرب من الطير.
والرهو: البحر الساكن.
وعيش راهٍ: ساكن.
وآرهَ على نفسك، أي: ارفق بها.
و (يقال) : الرهوة: مستنقع الماء.
وجاءت الخيل رهواً: متتابعةً.
وفي الحديث: غطفان رهوة تنبع ماءً.
فإنه أراد الجبل العالي، ضرب ذلك لهم مثلاً.
قال الفتيبي: الرهرة: المرتفع والمنخفضُ، وهو من الأضداد.
قال ابن الأعرابي: رها يرهو في السير: رفق.
والرهيأة: أن يكون أحدُ عدلي الحمل أثقل من الآخر.
يقال: رهيأت حملهُ، ورهيأ أمرهُ، إذا لم يقومهُ.
قال ابن الأعرابي: المراهي من الخيل: السراع والمراخي مثلها، ويقال: فرس مرهاءٌ كما يقال: مرخاءٌ.
والرهياة: العجزُ والتواني. - وترهيأ في أمره، إذا هم به ثم أمسك (عنه) .
والرهيأة: أن تغرورق العينانِ دمعا.
وترهيأت السحابة، إذا تمخضت للمطر.
والرهاء: المفازة المستوية قلما تخلو من سراب.
ورهاءُ: حي من مذحج.
رهب: الرهبةُ: الخوف، وهو الرهْبُ والرهَبُ.
والرهابة: عظم في الصدر مشرف على البطن مثل اللسان.
والرهب: الناقة المهزولة.
والرهاب الرقاق من النصال، واحدها رهب.
والترهُّبُ: التعبد.
والإرهاب: قدعُ الإبل في الحوض وذيادُها.
والمرهب من الإبل، الذي إذا برك ثم أراد أن يثور رددَ مرة أم مرتين ثم تحامل.
رهج: الرهجُ: الغبار.
والرهوجُ: ضرب من السير.
يقال: إنه معَرب.
رهد: قال الخليل: الرهادَةُ: النعمة، يقال: فتاة

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست