responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 391
والمرفدُ: العظامةُ التي تعظَّم بها الرسحاءُ عجيزتها.
والرفادة: شيء كانت قريش ترفدُ به في الجاهلية، يخرج كل إنسانٍ شيئاً، ثم يشترون للحاج طعاماً زبيبا وشرابا.
رفز: الرفْزُ: ضرب، يقال: ما يرفزُ منه عرق، أي: ما يضرب.
قال:
وبلدة للداء فيها غامزُ
ميتٍ بها العرقُ الصحيح الرافزُ
رفَزَ.
ضرب.
كذا وجدته ولم أسمعه.
رفس: الرفسُ: الصدمة بالرجل في الصدر.
كذا هو في كتاب الخليل، ويقال: إن الرفاس.
والإباض سواء.
رفش: الرفش في بعض اللغات: الأكل.
رفص: تقول للماء الذي يكون بين القوم رفضةً، وهو مقلوب في الأصل فرصة.
يقال: هم يتفارصون الماء (بينهم) ويترافضونهُ، (أي) : يتناوبونَهُ، ويقال: ارتفص السعر ارتفاصاً، إذا غلا.
رفض: الرفضُ: الترك للشيء.
وارفضَّ الدمع من العين: سال.
وكل متفرقٍ: مرفضُّ.
ويقال للطريق المتفرقةِ أخاديدُهُ: رفاضٌ.
وهو قوله:
كالعيس فوق الشرك الرفاضِ
والروافض: جنود تركوا قائدهم وانصرفوا.
و (يقال) : رجل رفضة، (للذي) يتمسك بالشيء ثم لا يلبث أن يدعه.
ورفض النخل [ونفضهُ واحد] ، وذلك إذا انتشر عذقُهُ وسقط (عنه) قيقاؤهُ.
وفي أرض [بني] فلان رفوض كثير من الكلأ، إذا كان متفرقاً بعيداً بعضه من بعض.
و (قال بعضهم) : مرافضُ الوادي: مفاجرة، وذلك حيث يرفض إليه السيل.
وأرفض الراعي أبله، أي: فرقها.
وقال ابن السكيت: راع رفضة قبضة، للذي يقبض الإبل ويجمعها فإذا صارت إلى الموضع الذي تحبه وتهواه، رفضها فتركها ترعى حيث شاءت، (تذهب وتجيء) .
والرفضُ: الفرق [في قول ذي الرمة:
بها رفضٌ من كل خرجاءَ صعلةٍ
أي: فرق] .
يقال: رفضت رفضاً.
[وفي القربة رفض من ماء مثل الجرعة] .
ورفوضِ الأرض: مواضع لا تملكُ.
رفع: رفعتُ الشي رفعاً، وهو خلاف الخفضِ.

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست