responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 258
وما أحاشي من الأقوام من أحَدِ
ويقال: أحاشي من الحشا، وهي الناجية، يقول: لا أجعلكما في حشاً واحد بل أفضلك عليه.
وإذا كان كذا فالكلمة من باب الحاء والشين مع الحرف المعتلَّ.
حوص: الحوصُ: الخياطة، حصتُ عين الصقر حوصاً.
والحوصُ: ضيق مؤخر العين في غؤورها، رجل أحوص.
ويقال: بل الأحوص: الضيق إحدى العينين.
حوض: الحوضُ: حوضُ الماء.
واستحوضَ الماءُ: اتخد لنفسه حوضاً.
وحوضى: موضع.
والمحوضُ: كالحوض يجعل للنخلة تشرب منهُ.
ومنة (قولهم) : فلان يحوض [حوالي] فلانة، إذا كان يهواها.
ويقال للرجل المهزوم الصدرِ: حوضُ الحمار، (وهو) سبُّ.
حوط: الحوطُ: من حاطهُ حوطاً، إذا رعاه.
والحمارُ يحوط عانته: يجمعها وحوطتُ حائطاً.
والحوطُ: شيء تعلقه المرأة من فضة على جسمها.
ويقال: (إن) الحواطة حظيرة تتخذ للطعام.
[حوف: الحوفُ: بلد] .
حوق: الحوقٌ: ما استدار بعضو الرجل.
والحوقُ: كنس البيت.
والمحوقةُ: المكنسة.
والحواقةُ: الكناسة.
حوك: الحوكُ: بقلة.
وحاك الشاعر شعرهُ حوكاً.
حول: الحولُ: العام، يقال: حال يحول حولاً.وحال [الرجل] في متن فرسه [يحول] حؤولاً، [إذا] وثب عليه، وأحال أيضاً.
وحال الشخصُ يحول، [إذا تحرك] .
وكذلك كل متحولٍ عن حاله.
ومنه استحلت الشخص، [أي] : نظرت هل يتحرك.
وحالت الدار وأحالت وأحولت: أتى عليها حول.
وأحولت أنا بالمكان وأحلتُ، [أي] : أقمتُ به حولاً.
وحالت الناقة، تحول حيالاً، [إذا] لم تحمل، فأما قولهم: لا أفعل ذاك ما أرزمت أم حائل، فإن ولد الناقة إذا نتج ووقع عليه اسم تذكير وتأنيث فإن الذكر سقبٌ والأنثى حائل.
والحويل: من المحاولة.
والحولاءُ: ما يخرج من الولد.
وحال الرجل إلى مكان آخر يحول مثل تحول.
ورجل محتال: ذو حيلة.
والحولة: المحتال.
حوم: الحومة: معظم القتال.
وحام الطائر حول الشيء يحوم.
والحوم: القطيع الضخم من الإبل.
* * *
باب الحاء والياء وما يثلثهما
حيا: الحياءُ: حياء الناقة وكل أنثى.
والحياءُ: الاستحياء.
والحيا مقصور: المطر.
والحياة لكل حي.
وناقة محيية ومحي: لا يكاد يموت لها ولد.
قال أبو زيد: حييت منه أحيا: استحييت.
[و]

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست