الحميت
الزق
الاعتجار
لف الْعِمَامَة على الرَّأْس دون أَن يتلحى بِشَيْء مِنْهَا وَيُقَال إِنَّه لحسن العجرة ومعجر الْمَرْأَة من ذَلِك وَهُوَ أَصْغَر من الرِّدَاء نَحْو المقنعة تضعه على رَأسهَا وَفِي الحَدِيث
مَا يرى وَحشِي مِنْهُ إِلَّا عَيْنَيْهِ وَرجلَيْهِ
فقد يكون غطى وَجهه بعد الْعِمَامَة إِذْ لم يذكر فِي الاعتجار إِلَّا مَا قدمنَا
المجادلة
الْمُخَالفَة وَترك الطَّاعَة وَالْأَصْل أَن يكون فِي حد غير حد من يُخَالِفهُ
مقطعَة البظور
عيره بِأَن أمه كَانَت خاتنة تختن النِّسَاء وَهِي الخافضة
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحَمِيدي، ابن أبي نصر جلد : 1 صفحه : 457