responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحَمِيدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 207
جملت الشَّحْم وأجملته
إِذا أذبته والجميل عِنْد الْعَرَب مَا أذيب من الشَّحْم وَكَذَلِكَ الصهارة أَيْضا وَيَقُولُونَ لما أذيب من الإلية حم
جنح اللَّيْل
طَائِفَة مِنْهُ يُقَال بِضَم الْجِيم وَكسرهَا واستجنح اللَّيْل من ذَلِك اشتدت ظلمته
الوكاء
مَا شدّ بِهِ فَم الْقرْبَة من خيط أَو غَيره
خمروا
الطَّعَام أَو الْإِنَاء غطوه
الفاشية وَالْفَوَاشِي
كل شَيْء ينتشر من الْإِبِل وَالْبَقر وَالْغنم فِي المراعي وَغَيرهَا وَقد أفشى الرجل إِذا كثرت فواشيه أَي نعمه ودوابه وماشيته وأصل الفشو الظُّهُور والانتشار
فَحْمَة الْعشَاء
اسوداد الظلام
أجيفوا الْأَبْوَاب
سدوها
كفت الشَّيْء ضممته وقبضته وصرفته عَن وَجهه وَقَوله
اكفتوا صِبْيَانكُمْ عِنْد الْمسَاء
من هَذَا
تَدْبِير العَبْد
عتقه عَن دبر مِنْهُ أَي بعد إدباره عَن الدُّنْيَا بِمَوْتِهِ
العشير
الزَّوْج والصاحب مَأْخُوذ من الْعشْرَة والمعاشرة وَقد تقدم
الأقرطة
جمع قرط والقرط مَا علق فِي شحمة الْأذن
تقريط الْفرس
طرح اللجام فِي رَأسه وَقيل حملهَا على أَشد الجري والتقريط للخيل عِنْد ابْن دُرَيْد على وَجْهَيْن أَحدهمَا إلجامها والاخر

نام کتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم نویسنده : الحَمِيدي، ابن أبي نصر    جلد : 1  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست