مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
النهايه في غريب الحديث والاثر
نویسنده :
ابن الأثير، مجدالدين
جلد :
1
صفحه :
74
مِنْه عُودُ الأُنْجُوج» هُوَ لُغَةٌ فِي العُود الَّذِي يُتَبَخَّرُ بِهِ، وَالْمَشْهُورُ فِيهِ أَلَنْجُوجُ وَيلَنْجُوج. وَقَدْ تَقَدَّمَ.
(أنَح)
(هـ) فِي حَدِيثِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا يَأْنِحُ ببطْنه» أَيْ يُقلُّه مُثْقَلاً بِهِ، مِنَ الأُنُوح وَهُوَ صَوْت يُسْمع مِنَ الْجَوْفِ مَعَهُ نَفَس وبُهْر ونَهيج يَعْتَرِي السَّمين مِنَ الرِّجَالِ. يُقَالُ أَنَحَ يَأْنِحُ أُنُوحاً فَهُوَ أَنُوح.
(أَنْدَرَ)
(س) فِيهِ «كَانَ لأيُّوب عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنْدَرَان» الأَنْدَر: الْبَيْدَرُ، وَهُوَ الْمَوْضِعُ الَّذِي يُداسُ فِيهِ الطَّعام بِلُغَةِ الشَّامِ. والأَنْدَر أَيْضًا صُبْرة مِنَ الطَّعام، وهَمْزة الكلمة زائدة.
(س) فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أَنَّهُ أَقْبَلَ وَعَلَيْهِ أَنْدَرْوَرْدِية» قِيلَ هِيَ نَوع مِنَ السَّرَاوِيلِ مُشَمَّر فَوْقَ التُّبَان يُغَطِّي الرُّكْبة. وَاللَّفْظَةُ أَعْجَمِيَّةٌ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ سَلْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أَنَّهُ جَاءَ مِنَ الْمَدَائِنِ إِلَى الشَّامِ وَعَلَيْهِ كِسَاءُ أَنْدَرْوَرْد كَأَنَّ الْأَوَّلَ مَنْسُوبٌ إِلَيْهِ.
فِي حَدِيثِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ «وَسُئِلَ كَيْفَ يُسَلِّم عَلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ فَقَالَ قُلْ أَنْدَرَايْنِم» قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: هَذِهِ كَلِمَةٌ فَارِسِيَّةٌ مَعْنَاهَا أأدْخُل. وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يَخُصُّهُم بالاسْتِئذان بِالْفَارِسِيَّةِ وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا مَجُوسا فَأَمَرَهُ أَنْ يُخَاطِبَهُم بلِسَانهم. والذي يُراد منه أنه لم يَذْكُرُ السَّلام قَبْل الاسْتئذان، ألاَ تَرَى أَنَّهُ لَمْ يَقُلِ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ أندراينِم.
(
أَنِسَ
)
- فِي حَدِيثِ هَاجَرَ وَإِسْمَاعِيلَ «فَلَمَّا جَاءَ إِسْمَاعِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَأَنَّهُ آنَسَ شَيْئًا» أَيْ أبْصَرَ ورَأى شَيْئًا لَمْ يَعْهَده. يُقال آنَسْتُ مِنْهُ كَذَا: أَيْ علِمْتُ، واسْتَأْنَسْتُ: أَيِ اسْتَعْلَمْتُ.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «كَانَ إِذَا دَخَلَ دَارَهُ
اسْتَأْنَسَ
وتكلَّم» أَيِ اسْتَعْلم وتَبَصَّر قَبْل الدُّخُولِ.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَلَمْ تَر الْجِنّ وإبْلاَسَها، ويأسَها مِنْ بَعْدِ إِينَاسِهَا» أَيْ أَنَّهَا يَئِسَتْ مِمَّا كَانَتْ تَعْرِفُهُ وتُدركه مِنِ اسْتِراق السَّمع ببعْثَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ نَجْدة الحَرَوْرِيّ وَابْنِ عَبَّاسٍ «حَتَّى يُؤْنَسَ مِنْهُ الرشدُ» أَيْ يُعْلَم مِنْهُ كمالُ الْعَقْلِ وسَدَادُ الْفِعْلِ وحُسْن التَّصَرُّف. وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ.
(س) وَفِيهِ «أَنَّهُ نَهَى عَنِ الْحُمْرُ الإِنْسِيَّة يَوْمَ خَيْبر» يَعْنِي الَّتِي تألَف البُيوت. وَالْمَشْهُورُ فِيهَا
نام کتاب :
النهايه في غريب الحديث والاثر
نویسنده :
ابن الأثير، مجدالدين
جلد :
1
صفحه :
74
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir