responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 1285
بِلا واحِدٍ، أو هو المِذْرَى،
وـ من الرأسِ: ناحِيَتاهُ،
وـ من القَوْسِ: ما يَقَعُ عليها طَرَفُ الوَتَرِ من أعْلَى وأسْفَلَ.
وجاءَ يَنْفُضُ مِذْرَوَيْهِ: باغِياً مُتَهَدِّداً.
واسْتَذْرَتِ المِعْزَى: اشْتَهَتِ الفَحْلَ.
والذُّرَةُ، كثُبَةٍ: حَبٌّ م، أصْلُها: ذُرَوٌ.
وأبو الذَّرْيِ، كالسَّعْيِ: خالِدُ بنُ عبدِ الرحمنِ الإِفْرِيقِيُّ،
وعليُّ بنُ ذَرْي الحَضْرَمِيُّ، وأنْعَمُ بنُ ذَرْيٍ الشَّعْبانِيُّ: محدِّثونَ.
وبِئْرُ ذَرْوانَ: بالمدينةِ، أو هو ذُو أرْوانَ، بسكونِ الراءِ، وقيلَ: بتَحْرِيكِهِ أصَحُّ.

• ي: الذَّاغِيَةُ: المَضَّاغَةُ الرَّعْناءُ.

• و: فرسٌ أذْقَى: وهو الرِّخْوُ الأذُنِ، الرِّخْوُ الأنْفِ، وهي ذَقواءُ.

• و: ذَكَتِ النارُ ذُكُوًّا وذَكاً وذَكاءً، بالمَدِّ عن الزمخشريِّ،
واسْتَذْكَتْ: اشْتَدَّ لَهَبُها، وهي ذَكِيَّةٌ.
وذَكَّاها وأذْكاها: أوْقَدَها.
والذَّكْوَةُ: ما ذَكَّاها به،
كالذَّكْيَةِ، والجَمْرَةُ المُلْتَهِبَةُ،
كالذَّكا.
والذَّكاءُ: سُرْعَةُ الفِطْنَةِ. ذَكِيَ، كَرَضِيَ وسَعَى وكَرُمَ، فهو ذَكِيٌّ، والسِّنُّ من العُمُرِ، وبالضم غيرَ مَصْروفةٍ: الشمسُ.
وابنُ ذُكاءَ، بالمَدِّ: الصُّبْحُ.
والتَّذْكِيَةُ: الذَّبْحُ،
كالذَّكا والذَّكاةِ، وكغَنِيٍّ: الذَّبيحُ.
وذَكَّى تَذْكِيَةً: أسَنَّ، وبَدُنَ،
والمَذاكِي من الخَيْلِ: التي أتَى عليها بعدَ قُروحِها سَنَةٌ أو سَنَتَانِ.
ومِسْكٌ ذَكِيٌّ وذاكٍ وذَكِيَّةٌ: ساطِعٌ رِيحُه.
وسَحابةٌ مُذْكِيَةٌ، كمُحْسِنَةٍ: مَطَرَتْ مَرَّةً بعد مرةٍ.
والذَّكاوِينُ: صِغارُ السَّرْحِ، جمعُ ذَكْوانةٍ.
وابنُ ذَكْوانَ: راوِي ابنِ عامِرٍ.
وذَكْوَةُ: مَأْسَدَةٌ.

• ي: اذْلَوْلَى: انْطَلَقَ في اسْتِخْفاءٍ، وذَلَّ، وانْقادَ،
وـ فلانٌ: انْكَسَرَ قَلْبُه،
وـ الذَّكَرُ: قامَ مُسْتَرْخِياً.
ورجُلٌ ذَلَوْلَى: مُذْلَوْلٍ.
وتَذَلَّى: تَواضَعَ.
وذَلَى الرُّطَبَ، كسَعَى: جَناهُ، فانْذَلَى معه.

• ي: الذَّماءُ: الحَرَكَةُ، وقد ذَمِيَ، كَرَضِيَ، وبَقِيَّةُ النفْسِ، أو قُوَّةُ القلبِ، وقد ذَمَى، كَرَمَى.
والذامِي والمَذْماةُ: الرَّمِيَّةُ تُصابُ.
والذَّمَيانُ، محرَّكةً: الإِسْراعُ، وقد ذَمَى، كَرَمَى.
وذَمَتْهُ رِيحُه: آذَتْهُ.
واسْتَذْمَيْتُ ما عنده: تَتَبَّعْتُه.
وأذْماهُ: وقَذَه، وتَرَكَهُ برَمَقِه.
والذَّمَى: الرائحةُ المُنْكَرَةُ.

• و: ذَها ذَهْواً: تَكَبَّرَ.

• ي: ذَوَى البَقْلُ، كَرَمَى ورَضِيَ، ذُوِيًّا، كصُلِيٍّ: ذَبَلَ، وأذْواهُ الحَرُّ.
والذَّواةُ: قِشْرَةُ الحَنْظَلَةِ أو العِنَبَةِ أو البِطِّيخَةِ.
والذِوَى، كإلَى: النِعاجُ الصِغارُ.
وذائِكَ الرجُلُ، أي: ذلك.

فَصْلُ الرّاء
• ي: الرُؤْيَةُ: النَّظَرُ بالعَيْنِ وبالقَلْبِ. ورأيتُه رُؤْيَةً ورَأْياً وراءَةً ورَأْيَةً ورِئْياناً وارْتَأَيْتُه واسْتَرْأَيْتُه.
والحمدُ للهِ على رِيَّتكَ، كنِيَّتِكَ، أي: رُؤْيَتِكَ.
والرَّءَّاءُ، كشَدَّادٍ: الكَثيرُ الرُّؤْيَةِ.
والرُّؤِيُّ، كصُلِيٍّ،
والرُّؤَاءُ، بالضم،
والمَرْآةُ، بالفتح: المَنْظَرُ، أو الأَوَّلانِ: حُسْنُ المَنْظَرِ، والثالِثُ مُطْلَقاً.
والتَّرْئِيَةُ: البَهاءُ، وحُسْنُ المَنْظَرِ.
واسْتَرْآهُ: اسْتَدْعَى رُؤْيَتَهُ.
وأرَيْتُه إيَّاهُ إراءَةً وإراأً،
وراءَيْتُه مُراآةً ورِئَاءً: أرَيْتُه على خلاف ما أنا عليه،
كَرَأَّيْتُه تَرْئِيَةً، وقابَلْتُه فَرَأَيْتُه.
والمِرْآةُ، كمِسْحاةٍ: ما تَرَاءَيْتَ فيه،
ورَأَّيْتُه تَرْئِيَةً: عَرَضْتُها عليه، أو حَبَسْتُها له يَنْظُرُ فيها. وتَرَاءَيْتُ فيها، وتَرأَّيْتُ.
والرُّؤْيا: ما رَأَيْتَه في مَنَامِكَ
ج: رُؤًى، كهُدًى،
والرَّئِيُّ، كغَنِيٍّ ويُكْسَرُ: جِنِّيٌّ يُرَى فَيُحَبُّ، أو المَكْسُورُ: لِلمَحْبُوبِ مِنهمْ، والحَيَّةُ العظيمَةُ تَشْبِيهاً بالجِنِّيِّ، والثَّوْبُ يُنْشَرُ لِيُباعَ.
وتَرَاءَوْا: رَأَى بعضُهُم بَعْضاً،
وـ النَّخْلُ: ظَهَرَتْ ألْوانُ بُسْرِهِ.
وتَراءَى لي،
وتَرَأَّى: تَصَدَّى لأَراهُ.
و"لا تَراءَى نارُهُما"، أي: لا يَتَجَاوَرُ المُسْلِمُ والمُشْرِكُ، بَلْ يَتَبَاعَدُ عنه مَنْزِلَةً بحيثُ لَوْ أوْقَدَ نارا ما رَآها.
وهو مِنِّي مَرْأًى ومَسْمَعٌ، ويُنْصَبُ، أي: بِحَيْثُ أراهُ وأسْمَعُهُ.
ورِئاءُ ألفٍ، بالكسر: زهاؤُهُ في رَأيِ العَيْنِ.
وجاءَ حِينَ جَنَّ رُؤْيٌ ورُؤْياً، مَضْمُومَتَيْنِ ومَفْتُوحَتَيْنِ، أي: حِينَ اخْتَلَطَ الظَّلامُ فَلَمْ يَتَراءَوْا.
وارْتَأَيْنا

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 1285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست