responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 138


ذم فلانا - ذما : خلاف مدحه .
فهو ذميم ، ومذموم .
أذم الرجل : أتى بما يذم عليه .
- فلانا : وجده مذموما .
- : أجاره .
استذم الرجل إلى الناس : أتى بما يذم عليه .
تذمم : استنكف . يقال : لو لم أترك الكذب تأثما لتركته تذمما .
- لصاحبه : حفظ ذمامه .
الذمام : العهد ، والأمان ، والكفالة .
( ج ) أذمة .
- : الحق ، والحرمة .
الذمة : الذات والنفس ، ومنه قولهم : ثبت المال في ذمته . وبرئت ذمته .
لان النفس والذات محل الذمة ، وهو تسمية للمحل باسم الحال ( ج ) ذمم .
- : العهد .
- : الأمان ، وفي الحديث الشريف : " ذمة المسلمين واحدة " أي : أمانهم صحيح فإذا أمن واحد منهم الكافر حرم على غيره التعرض له . سواء كان المسلم رجلا ، أو امرأة ، حرا ، أو عبدا ، شريفا أو وضيعا ، لان المسلمين كنفس واحدة .
- : عقد الصلح والمهادنة . ومنه الحديث الشريف :
" وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله ، وذمة نبيه ، فلا تجعل لهم ذمة الله ، وذمة نبيه ، ولكن اجعل لهم ذمتك ، وذمة أصحابك ، فإنكم إن تخفروا ذمتكم وذمة أصحابكم أهون من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله " .
- : الكفالة .
- الحق ، والحرمة ، ومنه الحديث الشريف : " من ترك صلاة مكتوبة متعمدا . فقد برئت منه ذمة الله " .
- عند المالكية : معنى شرعي ، مقدر في المكلف ، قابل للالزام . واللزوم .
- عند الحنفية : وصف شرعي به الأهلية لوجوب ماله .
وما عليه .
- عند الشافعية : وصف قائم بالإنسان ، صالح للالزام . والالتزام ، وهو يزول بالموت .
هذا ، وإن الانسان يولد ، وله ذمة صالحة للوجوب له ، وعليه عند جميع الفقهاء .
أهل الذمة : المعاهدون من أهل الكتاب ، ومن جرى مجراهم .
الذمي : هو المعاهد الذي أعطي عهدا يأمن به على ماله ، وعرضه ، ودينه .
وهي ذمية .
المذمة : ما يذم عليه .
وهو ضد المحمدة .
- : الذمام .
المذمة : الذمام .
ذنبه : ذنبا : أصاب ذنبه .
- : تبعه ، فلم يغادر أثره .
يقال : السحاب يذنب بعضه بعضا .
أذنب : ارتكب ذنبا .
الذنب : ذيل الحيوان .
( ج ) أذناب ، وذناب .
- من كل شئ : آخره .

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست