مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الفروق اللغويه للعسكري
نویسنده :
العسكري، أبو هلال
جلد :
1
صفحه :
131
بالإسكان وَلَا يُقَال حرد بِالتَّحْرِيكِ وَإِنَّمَا الحرد استرخاء يكون فِي أَيدي الْإِبِل جمل أحرد وناقة حرداء وَيجوز أَن يُقَال إِن الحرد هُوَ الْقَصْد وَهُوَ أَن يبلغ فِي الفضب أبعد غَايَة
الْفرق بَين الْعَدَاوَة والبغضة
أَن الْعَدَاوَة البعاد من حَال النُّصْرَة ونقيضها الْولَايَة وَهِي الْهَرَب من حَال النُّصْرَة والبغضة إِرَادَة الاستحقار والاهانة ونقيضها الْمحبَّة وَهُوَ ارادة الأعظام والإجلال
الْفرق بَين الْعَدو والكاشح
أَن الْكَاشِح هُوَ الْعَدو الْبَاطِن الْعَدَاوَة كَأَنَّهُ أضمر الْعَدَاوَة تَحت كشحة وَيُقَال كاشحك فلَان إِذا عاداك فِي الْبَاطِن وَالِاسْم الكشاحة والمكاشحة
الْفرق بَين العدواة والشنان
أَن الْعَدَاوَة هِيَ إِرَادَة السوء لما تعادية وأثله الْميل وَمِنْه عدوة الْوَادي وَهِي جَانِبه وَيجوز أَن يكون أَصله الْبعد وَمِنْه عدواء الدَّار أَي بعْدهَا وَعدا الشَّيْء يعدوه إِذا تجاوزه كَأَنَّهُ بعد عَن التَّوَسُّط والشنآن على مَا قَالَ عَليّ بن عِيسَى طلب الْعَيْب على فعل الْغَيْر لما سبق من عدواته قَالَ وَلَيْسَ هُوَ من العدواة فِي شَيْء وَإِنَّمَا أجْرى على العدواة لِأَنَّهَا سَببه وَقد يُسمى الْمُسَبّب باسم السَّبَب وَجَاء فِي التَّفْسِير (شنآن قوم)
أَي بغض قوم فقرىء قوم فقرىء شنآن قوم بالإسكان
أَي مبغض قوم شنىء وَهُوَ شنآن كَمَا تَقول سكر وَهُوَ سَكرَان
الْفرق بَين المعاداة والمخاصمة
أَن الْمُخَاصمَة من قبيل القَوْل والمعاداة من أَفعَال الْقُلُوب وَيجوز أَن يُخَاصم الْإِنْسَان غَيره من غير أَن يعاديه وَيجوز: أَن يعادية وَلَا يخاصمة
الْفرق بَين المعاداة والمناوأة
أَن مناوأة غَيْرك مناهضتك لَهُ بِشدَّة فِي حَرْب أَو خُصُومَة وَهِي مفاعلة من النوء وَهُوَ النضوض بثقل ومشقة وَمِنْه قَوْله تَعَالَى (مَا ئغن مفاتحة لنتوء بالعصبة) وَيُقَال للْمَرْأَة البدينة إِذا نهضت إِنَّهَا ناءت وينوء بهَا عجزها وَهُوَ من المقلوب أَي هِيَ توء
نام کتاب :
الفروق اللغويه للعسكري
نویسنده :
العسكري، أبو هلال
جلد :
1
صفحه :
131
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir