responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الراموز علي الصحاح نویسنده : محمد بن السيد حسن    جلد : 1  صفحه : 111
- مَادَّة شجن قَالَ الشجن مَسْكَنه وَاحِد شجون الأودية وَهِي طرفها وَيُقَال الحَدِيث ذُو شجون أَي فنون وأغراض يدْخل بَعْضهَا فِي بعض
4 - مَا ورد عَن الْعَرَب من شعر موثوق بِهِ

لقد صرح المُصَنّف فِي مُقَدّمَة الراموز بِأَنَّهُ رَاعى الِاخْتِصَار فِي كِتَابه وَذَلِكَ بِحَذْف الشواهد والأمثال إِلَى أخر مَا قَالَ ولكننا نلاحظ أَنه كثيرا مَا يستشهد بالشعر مِمَّا يُخَالف منهجه الَّذِي رسمه لنَفسِهِ فِي الْمُقدمَة وَمهما يكن من أَمر فَأَنَّهُ قد اسْتشْهد فِي هَذَا الْجُزْء الثَّالِث بِمَا يزِيد عَن سبعين وَمِائَة شَاهد من الْأَشْعَار وَكَانَ منهجه فِي الاستشهاد بهَا قَائِمَة على عدَّة أُمُور نجملها فِيمَا يَلِي
أ - أول مَا تلاحظه أَن أَكثر الشواهد الَّتِي ذكرهَا جَاءَت بِدُونِ عزو أَو نِسْبَة إِلَى قَائِله فَكَانَ يَكْتَفِي بِأَن يَقُول وَقَوله كَذَا أَو قَالَ كَذَا ... الخ ونستعرض الْآن بعض الْأَمْثِلَة
فِي مَادَّة رفل وَمِنْه رفاته فترفل أَي سودته ورأسته قَالَ
(إِذا نَحن رفلنا امرا سَاد قومه ... وان لم يكن قبل من ذَلِك يذكر)

نام کتاب : الراموز علي الصحاح نویسنده : محمد بن السيد حسن    جلد : 1  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست