نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 72
تربان: بضم الأول ثم السكون:
واد نزله رسول اللّه في طريقه إلى ب؟؟؟ قال أهل المعرفة: هو من روافد وادي؟؟؟ يأخذ من ثنايا مفرّحات على أربعة عشرين كيلا (طريق بدر المعبّدة)، ثم يدفع جنوبا غربيا حتى يصيب في فرش ملل، و يأخذه الطريق من المدينة إلى بدر من رأسه إلى مصبّه.
تربة: بضم التاء المثناة فوق ثم راء مفتوحة و باء موحدة، و هاء:
جاء ذكره في سرايا رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه و سلّم )، حيث أنفذ رسول اللّه عمر بن الخطاب غازيا حتى بلغ تربة.
و هو واد من أودية الحجاز الشرقية، ذو مياه و زروع و قرى، و به بلدة عامرة تقع شرق الطائف على مسافة مائتي كيل تعرف ب «تربة البقوم».
تضارع:
بضم الأول و الراء، و قد تكسر الراء، و يقال بفتح التاء و ضم الراء.
جاء في الحديث: «إذا سال تضارع فهو عام خصب». و المقصود هنا: جبل بعقيق المدينة، يسمى «جمّاء تضارع»، و جماء تضارع تشرف على بئر عروة من المغرب.
و قال السمهودي: على ثلاثة أميال من المدينة، على يمين الذاهب إلى مكة يقابلك بالدرج و أنت تريد مكة، فإذا استبطنت العقيق صار عن يمينك، و الجبل المعروف ب «مكيمن الجمّاء» متصل به. [انظر: خارطة المدينة المنورة].
تعاهن:
... انظر التي تليها، فهي هي ..
تعهن: بكسر الأول و الهاء:
لها ذكر في طريق الهجرة النبوية.
قال الجاسر: و تعهن لا تزال معروفة بقرب القرية المعروفة الآن باسم «أم البرك» في طريق المدينة إلى مكة، الطريق القديم، و أهلها ينطقونها بكسر العين و تشديد الهاء، و أم البرك هي السّقيا، و تعهن شرقها بما يقارب الميلين.
تغلمان: على لفظ التثنية:
موضع في جهات الربذة من نواحي المدينة النبوية، له ذكر في غزوة دومة الجندل.
تلعات اليمن:
قال في «المناسك» و من الأبواء إلى تلعات اليمن ميلان، و هي شعاب يسارك إذا جزت وادي الأبواء .. و معنى اليمن هنا: ما كان جهة القبلة أو الجنوب أو اليمين.
و قال السمهودي: و إذا جزت وادي الأبواء بميلين كان على يسارك شعاب تسمى «تلعان اليمن» هكذا في الأصل، و أظنها «تلعات».
التّناضب:
بفتح الأول و كسر الضاد المعجمة: جاءت في قصة هجرة عمر
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 72